"قمت بارتداء ثيابى وخرجت قاصدة دار الراحلة، وإذا بنعشها يختصر علينا الطريق، ويقابلنا ملفوفا بالعلم المصرى، وتسير خلفه جماهير المشيعين، وتبعتهم حتى مقرها الأخير، التفاصيل..
لا يوجد المزيد من البيانات.