ليبقى السؤال الكبير "من يحكم غزة؟" .. والذى بات يشغل الجميع أكثر من إنقاذ مئات الآف من المدنيين والأطفال والنساء والشيوخ من عدوان غاشم لا يعرف إلا القتل والدمار وارتكاب جرائم الحرب في حماية قوى عظمى لا تعرف إلا ازدواجية المعايير ومصالحها
كل الدلائل والمعطيات على الأرض تؤكد أن تل أبيب لا تريد إنهاء الحرب في غزة، وأن حكومة نتنياهو وجيش الاحتلال يخططون إلى تدمير قطاع غزة وتدمير كل مقومات الحياة