عاش راهبا لفن القصة القصيرة، ترك أعمالا إبداعية عديدة لم يكن بينها رواية واحدة، أطلق عليه "المُخلص" الذى أحب وأخلص إلى فنه الأثير، فظل لقبه دائما "القاص الكبير" أنه الأديب الكبير سعيد الكفراوى.
أكثر ما مميز الأديب الكبير سعيد الكفراوى، هو إخلاصه للقصة القصيرة، وظل وافيا لهذا الفن من الكتابة منذ البداية وحتى النهاية، عشق التلخيص والتبسيط الذى يقدمه هذا النوع من الإبداع.