يبدو أن المتاجرة بالدين، واستغلال المقدسات الدينية الإسلامية، أصبحت صفة ملاصقة للأتراك، فلم يتاجر أحد بالقضية الفلسطينية، كما تاجرت بها تركيا.
لا يوجد المزيد من البيانات.