وأكد الوزير -خلال مؤتمر صحفي- أن هذا التعداد سيبدأ منتصف نوفمبر، لملاءمة تلك الظرفية لإجراء العملية (انتهاء فصل الخريف وبدء العام الدراسي).

وأبرز أن الإحصاء كان مقررا شهر مارس الماضي، لكنه تأجل نظرا لتزامنه مع الانتخابات والإحصاء الإداري، إذ لم تكن الفترة مناسبة لتنظيمه.

وتقول الحكومة الموريتانية إن الاحصاء المرتقب؛ سيمكنها من الحصول على بيانات ديموغرافية واجتماعية دقيقة ومحينة للسكان والمساكن. ووفق آخر إحصاء سكاني؛ بلغ عدد سكان موريتانيا أكثر من أربعة ملايين نسمة.