"الستات ميعرفوش يكدبوا" يناقش كيفية التفكير فى الانفصال خلال العلاقة العاطفية

السبت، 15 يناير 2022 07:56 م
"الستات ميعرفوش يكدبوا" يناقش كيفية التفكير فى الانفصال خلال العلاقة العاطفية الستات ميعرفوش يكدبوا
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ناقش برنامج الستات ميعرفوش يكدبوا، المذاع على قناة سى بى سى تقديم الإعلامية منى عبد الغنى، وإيمان عز الدين، "الوقت المناسب للتفكير في الانفصال أو الاستمرار في العلاقة العاطفية".

وقالت الإعلامية منى عبد الغنى: "لو اختلف الطرفين قبل الارتباط بتناقش معاه لو فيه تجاوب تمام.. ولو مفيش تجاوب نستشير استشارى نفسى.. والحوار مهم جدا.. ولو انتى ملكة جمال وهو خائن هيفضل خاين طول عمره".

وأضافت الإعلامية منى عبد الغنى، خلال البرنامج: "الزوج لو اتعود على أنه يساعد فى البيت لو اتجوز هيعمله ولكن لو متعودش على كده مش هيعمله بعد الزوا.. ولكن هناك حاجات تانى يساعد فيها مثل يودى الاولاد التمرين وغيرها".

ومن جانبها الإعلامية إيمان عز الدين: "الخبراء يؤكدوا أن سبب الحيرة بين الطرفين فى الانفصال هى اشارات تواجهنا وهل يمكن أكمل مع الشخص ده ولا لا.. ولازم ناخد الاشارات بعين الاعتبار.. وهى تعد رسالة من ربنا وتقول لكى انه علاقة غير جيدة ولسع على البر.. وفى حالة الخيانة لابد من الانفصال على الفور قبل الارتباط"..الخائن مش بينصلح حالة حتى ولو بعد الجواز.. وهتخسرى حاجات نفسية كتيرة جدا مع الشخص الخائن.. وهتفقدى الثقة فى الخائن".

وتابعت الإعلامية إيمان عز الدين: "الستات بيشتكوا كتير جدا من عدم مساعدة الرجال فى شغل البيت، وهناك بعض الرجال بيعتبر أعمال المنزل من مسئولية المراة.. وازاى الست تطلب من زوجها مساعدتها ودى حاجة المفروض بمزاجه".

وقالت الإعلامية هبة الأباصيرى: "الحوار ما بين الطرفين مهم جدا.. لو شايف أنك تضحى كتير مع الصادق معاك، هتكمل، ولا شايف انه هيأثر عليك وفى هذه الحالة تاخد القرار وتبعد، وكل بيت له ظروفه وممكن راجل يتغفر له فى الخيانة ومش يكمل فيها وممكن واحد يكمل فى الخيانة لازم تنفصلى منه على طول".

وتابعت الإعلامية هبة الأباصيرى : "مفيش حد بيتغير واللى بيخون بيخون على طول.. ولكن فين هناك استثناءات ممكن واحد يتغير عشان هناك حاجات لازم يتغير عشانها".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة