انفراد لـ"تليفزيون اليوم السابع".. فيديو لـ سمير ودلال عمره 26 سنة.. دنيا وإيمى أطفال "ع المرجيحة" وسمورة ضحكته مالية المكان ودلال بحنيتها وجمالها.. وبيتكلموا عن الموت والحياة والنصيب

الأحد، 08 أغسطس 2021 12:00 ص
انفراد لـ"تليفزيون اليوم السابع".. فيديو لـ سمير ودلال عمره 26 سنة.. دنيا وإيمى أطفال "ع المرجيحة" وسمورة ضحكته مالية المكان ودلال بحنيتها وجمالها.. وبيتكلموا عن الموت والحياة والنصيب لقطات من الفيديو
إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رحلت اليوم عن عالمنا الفنانة دلال عبدالعزيز، بعد قرابة 4 شهور من فراقها لرفيق دربها الفنان الراحل سمير غانم، مواقف عصيبة مرت على أسرة سمير غانم خلال الفترة الماضية بعد رحيله، وإخفاء خبر وفاته عن زوجته حتى لا تتدهور حالتها الصحية داخل المستشفى، ولكنها رحلت اليوم لتكتب سطر النهاية في قصة حب عمرها 37 سنة زينت فيها منزلها بالبهجة، وتمكنت فيها من بناء أسرة فنية مستقرة.

تت
بث"تليفزيون اليوم السابع"، فيديو حصرى من إهداء الموسيقار سمير حبيب، أحد الأصدقاء المقربين للراحل سمير غانم، الفيديو تم تصويره في الشاليه الخاص بالموسيقار سمير حبيب عام 1995، أثناء تصوير فوازير المضحكون.

أمسية خاصة وثقها الموسيقار سمير حبيب بالكاميرا الخاصة به، في حضور الكاتب عبدالرحمن شوقى، والمخرج هانى لاشين، وإيمى ودنميا سمير غانم، والطفل فادى سمير حبيب.

تبادل هذا الجمع الحديث في العديد من الأمور، تحدثوا عن الفوازير والموضوعات التي يمكن تناولها فيها، والقضايا التي يهتم بها الجمهور المصرى، كما تطرقا في حديثهم عن النصيب والقدر وروى المخرج هانى لاشين قصة وفاة الفنان الراحل محمود المليجى، حيث أنه توفى أثناء تجسيده لمشهد الموت، فجاءت سخرية القدر، بأنه يجسد مشهد تمثيلى عن الموت، فيموت بالفعل.

Capture
كما ظهرتا إيمى ودنيا على المورجيحة في الفيديو، وسط ضحكات من سمير غانم ودلال عبدالعزيز، ومزاح من الحضور، ضحكات تتعالى، وذكريات خاصة بالطبع تتحول الآن لندبات داخل أذهان دنيا وإيمى بعد فقدانهما للأب والأم خلال 4 شهور فقط.

كما تحدث الفنان الراحل سمير غانم خلال الفيديو عن رغبته في شراء بيت صغير في نفس منطقة وجود الشاليه الخاص بالموسيقار سمير حبيب حتى تتمكن أسرته من قضاء وقت مختلف وممتع.

حححح
ظهور خفيف، وطلة مبهجة تعود جمهور ومحبى سمير غانم عليها ظهرت خلال لقطات هذا التسجيل النادر، ومشهد عائلى عظيم لأسرة فنية فريدة من نوعها، ارتبط ذكرها دائمًا بالبهجة وإسعاد الجمهور.
ننن
رحل سمير غانم، ولحقت به زوجته ورفيقة دربه، تاركين لإيمى ودنيا جبال من الذكريات الجميلة، التي ربما تكون أكثر ألمًا من ألم الفراق.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة