أهالى قرية نواج بمحافظة الغربية يناشدون لإنار الشوارع.. ورئيس المدينة يستجيب

الثلاثاء، 02 نوفمبر 2021 01:00 ص
أهالى قرية نواج بمحافظة الغربية يناشدون لإنار الشوارع.. ورئيس المدينة يستجيب قطع الكهرباء
كتبت: شيماء حمدى - الغربية محمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد محمود من قرية نواج مركز طنطا محافظة الغربيةمن يشكو عبر خدمة" صحافة المواطن" باليوم السابع  بسبب عدم وجود انارة في بعض الشوارع قائلا :" تعاني اهالى قرية نواج مركز طنطا محافظة الغربية من الظلام الدامس في بعض الطرق بقرية نواج خصوصا منطقه شارع ورا الجسور وشارع الوحدة البيطرية وتم أبلغ الوحدة المحلية بنواج ولا حياه لمن تنادي وهذا الظلام قد يعرض للحوادث والعرض السرقة، نناشد محافظ الغربية للتدخل لحل شكونا".

ومن جانبه صرح المحاسب حسام عيد اللطيف رئيس مركز ومدينة طنطا في محافظة الغربية ، إن الوحدات المحلية تقوم يشن حملات يومية بالتعاون مع ادارة الكهرباء لصيانة أعمدة الإنارة وتركيب الكشافات اللازمة ، موضحًا انه سيتم معاينة المكان المشار اليه وعمل اللازم.

الظلام
الظلام

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة