مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل ماذا بعد انتهاء برنامج الإصلاح؟.. جلال دويدار يتحدث عن التكدس الوظيفى الحكومى.. فاروق جويدة يناقش خطورة الفن الهابط.. محمد أمين ينتقد تضارب قرارات إغلاق كوبرى السيدة عائشة

الأربعاء، 08 أغسطس 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل ماذا بعد انتهاء برنامج الإصلاح؟.. جلال دويدار يتحدث عن التكدس الوظيفى الحكومى.. فاروق جويدة يناقش خطورة الفن الهابط.. محمد أمين ينتقد تضارب قرارات إغلاق كوبرى السيدة عائشة مقالات الصحف
إعداد كريم كشك

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا المهمة، وكان أبرزها أن عائدات العام المالى 2017 ــ 2018 كانت الأعلى فى تاريخ القناة على الإطلاق بـ5.6 مليار دولار وبزيادة 600 مليون دولار، عن العام المالى السابق بنسبة 12%.

الأهرام..

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: ماذا بعد انتهاء برنامج الإصلاح؟

بدأ الكاتب مقاله بالحديث عن امتداح المدير التنفيذى لصندوق النقد الدولى، د. حازم الببلاوى، صمود الشعب المصرى وصلابته وقدرته الفائقة على تحمل مصاعب عملية الإصلاح الاقتصادى، مصرحًا للمصريين أنه ربما يكون شرطًا ملزمًا عليه، إعطاء فرصة لما بدأه الرئيس عبد الفتاح السيسى، على استكماله، بإطالة فترة الرئاسة إلى 6 سنوات بدلاً من أربعة لتمكنه من تنفيذ برنامجه فى التنمية المستدامة وترسيخ أصوله لتصبح جزءا من ثوابت الوطن مع الإبقاء على صلب الدستور وجوهره الذى يلتزم بفترتين للحكم، تحقيقا لتداول الحكم وتعزيزا لفرص الديمقراطية الصحيحة، وترسيخ أصوله ومبادئه، مما يجعل هذا البرنامج صنواً للدستور الجديد.

صورة صندوق النقد الدولى

 

فاروق جويدة

فاروق جويدة يكتب: الفن الهابط أخطر من المخدرات

وجه الكاتب مقاله للحديث عن دعوة سابقة لإنشاء جهاز لمقاومة الفن الهابط، مستغربًا عدم الاستجابة من المسئولين لها، والتى أدت إلى ما هو عليه الآن من تراجع فى مستوى الفن وانهيار فى الذوق العام، وتجمع كل المصائب على الأغنية المصرية، من أصوات رديئة وكلمات ساقطة وجمهور فقد الإحساس بالفن الحقيقى، مشيرًا إلى أن الفن الهابط أخطر من المخدرات لأنه يفسد شعبا، طالبًا بمؤسسات أمنية وثقافية وفنية تطارد من أفسدوا الفن المصرى.

 

صلاح منتصر

صلاح منتصر يكتب: لماذا نتعلم؟

عاد الكاتب فى بداية مقاله للنهضة التعليمية لمحمد على، وبداية تطويره التعليم فى مصر والذى كان هدفه تخريج المتعلمين الذين يساعدون بشتى الخدمات المختلفة، لبناء جيش قوى، والانتقال لحقبة زمنية أخرى وهى الاحتلال الإنجليزى، وتغير الهدف من التعليم آنذاك، لتخريج موظفين قادرين على إدارة شئون الدولة، وشعار طه حسين، بمرحلة تالية من الزمن ورغبة ثورة يوليو فى إتاحة التعليم لكل فرد، وتحالف عناصر زيادة السكان، وانخفاض مخصصات التعليم، مع ضياع الهدف منه، وظروف الأوضاع التى واجهناها بسبب الحروب، وتأثيرها على المدارس والمدرسين، ومسخ الهوية التعليمية، وجعل الثانوية العامة، هى أساس التعليم باعتبارها المحددة لمستقبل الطالب، ونتيجة ذلك على تحول التعليم إلى الدروس الخصوصية، والوضع القائم حاليًا من مراكز يتسابق عليها أولياء الأمور وأبنائهم، لحجز الدروس بدايةً من إجازة الصيف.

 

الأخبار..

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: التكدس الوظيفى الحكومى عائق للإنتاج والإنجاز والنهوض

أكد الكاتب أن كارثة التكدس الوظيفى فى الحكومة وأجهزتها لا تقتصر على الأعباء المالية والاستهلاك السلبى لكن الأسوأ أنهم لا يعملون ولا ينجزون ما هو مطلوب وينطبق ذلك على ملايين من موظفين يخاصمون الضمير والقيم حتى أصبحت سمة أساسية من العمالة المصرية العامة والخاصة، وبالتالى إذا كانت الدولة حقا جادة فى التوصل للخلاص من التكدس الوظيفى الذى يثقل كاهلها ويعطل مسيرة العمل والإنتاج عليها التوعية وفتح الأبواب لتشجيع التوسع فى كل أنواع الاستثمار المنتج وتحقيق ذلك سيكون عائده نهوضا اقتصاديا واجتماعيا وإنهاء لمشكلة الفقر الذى يشهد تزايدا فى المجتمع.

 

جلال عارف

جلال عارف يكتب: حار جاف صيفا

طالب الكاتب علماءنا استغلال فرصة التعاون مع دول البحر المتوسط ودول أفريقيا، خاصة دول حوض النيل لعدم التأخر فى المواجهة المطلوبة ووضع أسس التعاون المشترك لدرء مخاطر ما تواجهه دول أوروبا خلال فترة الصيف وأن نتجاوز الوقوف طويلا فى محطة "حار جاف صيفا"، كما تعلمنا منذ الصغر وقبل أن "تشوينا" الحرارة الملتهبة ونغرق فى الرطوبة  التى تمنع الهواء، حيث بدأ العلماء يتحدثون عن أننا لسنا أمام موجة طارئة، بل قد يكون حالة دائمة وعلى الجميع أن يستعد لها، وأن العالم يواجه أزمة تهدد الحياة بعد ما تواجهه أوروبا هذا العام من حرائق تجتاح أسبانيا والبرتغال وبريطانيا وفرنسا والسويد.

صورة حرارة الجو

 

الوفد..

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى يكتب: إعلانات التخسيس.. غش علنى

تساءل الكاتب هل دائماً الحرامى أكثر ذكاءً من باقى الناس، وبالذات من الضحايا؟، مشيرًا إلى معرفة ضحايا مخاطر تقليل حجم المعدة، "أى تكميم المعدة وتدبيسها"، ومعرفتهم أنها بلا جدوى، واتجاه المصريون لإعلانات النصب.. أقصد التخسيس!!، مشيرًا إلى أنه "وزمان كانت الدولة ـ عندنا أو فى الخارج ـ تمنع هذه الإعلانات، وتقوم الجهات الرسمية بتحليلات عديدة لها، أما الآن نجد أن كل من يملك مالاً يغطى تكاليف هذه النوعية من الإعلانات، يمكنه أن يشترى ما يشاء من دقائق على هذه الشاشة، وتلك ليصل إلى الجمهور.

صورة أدوية تخسيس

 

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة يكتب: الأسلحة والذخائر

تحدث الكاتب ببداية مقاله عن الألعاب النارية وخطورتها على حياة الناس، وتصنيفها من المفرقعات، مع عدم تفعيل القوانين الخاصة بذلك، وبدية تنفيذه لتحقيق الغاية منه فى الزجر والردع، مؤكدًا أنه بات من المهم والضرورى أن يتم تفعيل هذه القوانين المتعلقة بالحيازة للأسلحة والذخائر، وعدم استخدامها للترويع وتهديد السلم الاجتماعى والأمن العام للبلاد.

 

الشروق

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: على عهدة الفريق مميش

تحدث الكاتب عن لقائه بالفريق مميش رئيس هيئة قناة السويس خلال حضوره احتفالا بالذكرى الثالثة لتدشين قناة السويس الجديدة، حيث أكد أن عائدات العام المالى 2017 ــ 2018 كانت الأعلى فى تاريخ القناة على الإطلاق بـ5.6 مليار دولار وبزيادة 600 مليون دولار، عن العام المالى السابق بنسبة 12%، وبالجنيه المصرى 99.1 مليار جنيه، وأن تكلفة حفر القناة الجديدة لم تزد عن عشرين مليارا و400 مليون جنيه من إجمالى 64 مليارا جمعها المصريون فى ملحمة غير مسبوقة وتم استرداد تكاليفها بإيرادات هذا العام وبزيادة تصل إلى أكثر من أربعة مليارات جنيه، وكان هذا ردا على الدعاية المضادة المكثفة بأن الأموال التى جمعها المصريون، تم إهدارها عبثا.

صورة قناة السويس الجديدة

 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: الاحتلال الإلكترونى

يرى الكاتب أنه لم يعد هناك مجال لوجود خصوصية شخصية لأى مخلوق على كوكب الأرض، ما دام يستخدم وسائل التواصل الاجتماعى، وأصبح مَن يعرف كل شىء عنك لديه القدرة الكاملة على السيطرة عليك، فالشركات الأمريكية وفق دراسات تؤكد أنه بحلول عام 2030 ستكون قد تمكنت من إطلاق مجموعة أقمار صناعية تغطى كل مساحات كوكب الأرض بشبكة لا نهائية من الـ"واى فاى"، وبالتالى أى اتصال بالصوت والصورة أو النص سيكون مخزناً على "سيرفر" عملاق فى مجموعة أقمار صناعية، ويصبح فيه أسرار الناس وأدق تفاصيلهم مكشوفة وعارية أمام العدو والصديق.

 

المصرى اليوم

محمد أمين

محمد أمين يكتب: عفاريت على الكوبرى

انتقد الكاتب تضارب قرارات الإغلاق والفتح بين محافظ القاهرة ومدير الأمن لكوبرى السيدة عائشة، فمحافظ القاهرة أصدر قراراً بإغلاقه بينما أصدرت وزارة الداخلية قراراً آخر بفتح الكوبرى، ألا توجد "دراسات" قبل اتخاذ القرارات أيها السادة أو تنسيق بين الجهتين أم يتخذ أحدهما قرارا منفردا؟ مطالبا الأخذ برأى الدكتورة ليلى رضوان بأنه يجب إعادة إنشاء الكوبرى بالخرسانة، أو إعادة إنشاء الجزء المنحنى معدنياً بالتشكيل الفراغى، لضبط ميل الحديد، وبالتالى الحل إنشاء كوبرى آخر بمواصفات حديثة .










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة