مقالات الصحف: مكرم محمد أحمد يتحدث عن الثورة على حكم الملالى.. فاروق جويدة يشيد بفكر محمد بن راشد.. صلاح منتصر يناقش اهتمام الدولة بالتعليم.. جلال دويدار يسأل عن إمكانية الالتزام بزيادة ساعات عمل الموظفين

الثلاثاء، 07 أغسطس 2018 10:05 ص
مقالات الصحف: مكرم محمد أحمد يتحدث عن الثورة على حكم الملالى.. فاروق جويدة يشيد بفكر محمد بن راشد.. صلاح منتصر يناقش اهتمام الدولة بالتعليم.. جلال دويدار يسأل عن إمكانية الالتزام بزيادة ساعات عمل الموظفين كتاب المقالات - ارشيفية
كتب كريم كشك

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا الهامة فى مقالات عدة كتابها، وكان من أبرزها التالى:

الأهرام..

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: الثورة مستمرة على حكم الملالى!

تحدث الكاتب عن استمرار الثورة الشاملة ضد الفساد وسوء الأوضاع فى إيران على حكم الملالى، فلا تهدأ حتى تثور من جديد، حتى أصبح الهتاف السائد "الموت للديكتاتور" فى إشارة صريحة للمرشد الأعلى خامنئى، ومطالبته بالتنحى احتجاجا على التضخم وارتفاع الأسعار وإقدام البلاد على أزمة اقتصادية حادة قبل أيام من بدء تطبيق العقوبات الأمريكية، ويزيد سوء تطورات الوضع فى جنوب العراق واحتشاد آلاف يطالبون برحيل الأحزاب الدينية وتعديل الدستور وإنهاء النفوذ الإيرانى وغلق الميليشيات وتحميل مسئولية ما آلت إليه الأوضاع للرئاسة والبرلمان والحكومة، وإنهاء نظام المحاصصة الطائفية واعتماد معيار الوطنية والكفاءة بدلا من الطائفية، واستمرار الثورة وانتشارها فى كل محافظات العراق وصولا إلى بغداد.

خامنئى

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: محمد بن راشد وشهادة للتاريخ

أشاد الكاتب بالشهادة التاريخية للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات لانتقاده الساسة العرب واتهامهم بسوء الإدارة وإن السياسة فى العالم العربى مضيعة للوقت ومفسدة للأخلاق ومهلكة للموارد وأن من يريد خلق إنجاز لشعبه، فالوطن هو الميدان والتاريخ هو الشاهد إما إنجازات عظيمة تتحدث عن نفسها وإما خطب فارغة لا قيمة لكلماتها، ولدينا فائض من السياسيين العرب ونقص فى الإداريين وأن أزمتنا أزمة إدارة وليست موارد، وبالتالى وظيفة السياسة الحقيقية هى تسهيل حياة الاقتصادى والأكاديمى ورجل الأعمال والإعلامى وغيرهم وظيفة السياسى تسهيل حياة الشعوب وحل الأزمات بدلا من افتعالها وبناء المنجزات بدلا من هدمها.

محمد بن راشد

 

صلاح منتصر

صلاح منتصر يكتب: قضية كل مواطن

يرى الكاتب أن إعلان الرئيس السيسى باقتحام قضية التعليم يكون قد انتقل من مرحلة الجهاد الأصغر التى استغرقت فترة ولايته الأولى، إلى مرحلة الجهاد الأكبر التى سيركز عليها فى فترة ولايته الثانية، فقضية التعليم والتأمين الصحى والإصلاح الإدارى أساسها التعامل مع البشر، فثورة السيسى لبناء الإنسان المصرى تعليميا وصحيا وإداريا تعتبر أصعب كثيرا من بناء الهرم، وقضية كل وزير فى الحكومة وكل مواطن فى مصر وكل بيت وكل أسرة وكل أب وكل أم، موضحا أن النظام الجديد يواجه ثلاثة أطراف، وهى الحكومة واقتناعها مائة بالمائة بالنظام الجديد، والمنتفعون بالدروس الخصوصية والذين سينهى النظام الجديد عملهم ودخولهم ولابد أن يحاولوا تخريبه، والأهالى الذين تعودوا على نظام يخافون التخلى عنه لأنهم عرفوه وفهموه.

وزير التعليم

 

الأخبار..

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: هل يمكن تفعيل الالتزام بزيادة ساعات عمل الموظفين؟ "2"

بدأ الكاتب مقاله بالسؤال عن مدى إمكانية الالتزام بمقترح زيادة عدد ساعات العمل، ولجوء الحكومة إليه، مشيرًا إلى جرأته وغرابته بنفس الوقت، مستحضرًا، سكوت الرئيس مبارك، ودهشته، عندما سأله نظيره التركى، آنذاك عن عدد موظفى الدولة، وذكره أن موظفى تركيا وقتذاك، كان أقل من 8% من موظفى مصر، مؤكدًا أن المقترح سيكون له فوائد اقتصادية واجتماعية وإدارية.

وزير القوى العاملة

 

جلال عارف

جلال عارف يكتب: التصنيع.. أولوية مطلقة

أشار الكاتب فى مقاله إلى أن الطريق الوحيد للتقدم لابد أن يمر عبر صناعة حديثة قائمة على المنافسة وإثبات الذات، وضخ أكبر قدر من الاستثمارات المحلية والأجنبية فى شرايين الصناعة المصرية، ليس فقط لتوفير فرص العمل بالدولة، ولكن لتوسيع قاعدة الصناعة الوطنية، لأنها ركيزة لاقتصاد المستقبل.

 

الوفد..

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى يكتب: شوارع.. العاصمة الجديدة!

بدأ الكاتب مقاله سائلًا رئيس شركة العاصمة الإدارية اللواء أحمد عابدين عن طرحه مسابقة مفتوحة لتصميم الميادين للعاصمة الإدارية الجديدة، والتى تهدف إلى تنفيذ مشروع متكامل يتماشى مع روح العصر، ويعبر عن هوية العاصمة بعدد من الميادين بالحى الحكومى.. وكذلك الميادين الرئيسية حيث شرايين الحركة الرئيسية بالمدينة، قائلًا: هل بعد أن ارتفعت المبانى فى الحى الحكومى بدأ التفكير فيمن يصمم لنا ميادينها؟ وهل ذلك أيضاً ينطبق على ميادين باقى الأحياء؟، وأليس «كان» من الأفضل أن نبدأ بتخطيط الميادين والشوارع وتلك المحاور الرئيسية قبل أن نبدأ البناء؟!

 

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة يكتب: العمالة فى الخارج

تحدث الكاتب عن العمالة التى تعمل فى الخارج والقوانين المغيبة فى تنظيم تصدير العمالة خاصة للدول العربية، مشيرا إلى وجود مكاتب كثيرة مهتمة بتسفير العاملين للخارج، وتتقاضى مبالغ باهظة فى مقابل توفير عقود العمل للشباب بالدول العربية والأجنبية، وتعرض الكثير منهم لعمليات النصب والاحتيال وضياع أموالهم المدفوعة فى سبيل الحصول على فرصة عمل، متسائلًا عن احتكار شركات بعينها لعقود العمل التى تساوم بها الراغبين فى السفر، وليس ذلك، مقصوراً فقط على المعلمين وإنما يشمل ذلك كل فئات العمل!!

 

الشروق..

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: صراع شنودة والمسكين .. يعود للأضواء

تساءل الكاتب فى بداية مقاله "هل تسبب الصراع التاريخى بين البابا شنودة والأنبا متى المسكين فى مقتل الأنبا ابيفانيوس أسقف ورئيس دير أبومقار بوادى النطرون فجر يوم الأحد قبل الماضى؟!"، مشيرًا إلى أن أجهزة الأمن والنيابة العامة، هما من سيجيبان عن هذا السؤال، موضحًا أن الأخطر، من معرفة القاتل، هو ما فجره من قصص وحكايات كشفت عن جوانب كثيرة لم يكن يعرفها أغلب المصريين بمن فيهم الإخوة المسيحيون العاديون.

البابا شنودة

 

الوطن..

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: إيران.. قرار الحوار مع ترامب داخلى بامتياز

أشار الكاتب فى بداية مقاله إلى أن السياسة الأمريكية بالـ24 ساعة الماضية بدأت فصلاً جديداً من فصول الضغط والمواجهة مع إيران، بسلسلة إجراءات من العقوبات الدولية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ضد إيران بشكل تدريجى متصاعد يصل إلى الإيقاف الكامل لاستيراد النفط الإيرانى فى نوفمبر المقبل، أى بعد 85 يوماً، وإتمامها عقب إبداء الرئيس الأمريكى، واستعداده للقاء كبار المسئولين الإيرانيين للحوار شريطة ألا يضع الجانب الإيرانى أى شروط مسبقة لهذا الحوار، مؤكدًا على استخدامه سياسة "الضغط والاحتواء" فى آن واحد وتحت سقف زمنى ضاغط محدد، واستخدامه لسياسته التفاوضية التقليدية فى عالم البناء والعقار التى تحدث عنها فى كتابه «فن الصفقة» والتى تقوم على منهج حافة الهاوية.

 

المصرى اليوم..

محمد أمين

محمد أمين يكتب: جعلونى مذيعة

تساءل الكاتب ببداية مقاله عن من الذى أفسد الإعلام؟، الإعلاميون أم الدولة؟، أم الاثنان معاً؟.. مشيرًا إلى أنه عند الإجابة عليه ستعرف كيف وصل حال الإعلام إلى هذا الحد من التهافت والنفاق والفشل؟، وهل كانت مذيعة بورسعيد مخطئة، أم كانت تتصرف طبقاً للتعليمات؟.. فلماذا نحاكمها؟.. المذيعة نفسها قالت إنها موظفة تعمل بأوامر!. ولماذا لا تتم مساءلة المحافظ؟ موضحًا أنه من الممكن أن يكون هو من وضع الأسئلة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة