مقالات الصحف: فاروق جويدة يطالب بمواجهة عربية ضد فكر الإرهاب.. جلال عارف يكتب روشتة لتنمية الساحل الشمالى..عماد الدين حسين يتحدث عن التكافل الاجتماعى فى عيد.. خالد حجازى يحلل رسالة من شاب منتحر

الجمعة، 08 سبتمبر 2017 09:55 ص
مقالات الصحف: فاروق جويدة يطالب بمواجهة عربية ضد فكر الإرهاب.. جلال عارف يكتب روشتة لتنمية الساحل الشمالى..عماد  الدين حسين يتحدث عن التكافل الاجتماعى فى عيد.. خالد حجازى يحلل رسالة من شاب منتحر مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلط كتاب الصحف المصرية، اليوم الجمعة، الضوء على عدد من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التى تهم المواطن المصرى والعربى، وإلى أبرز المقالات:

 

 

الأهرام

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: مطلوب مواجهة عربية لفكر الإرهاب

أكد الكاتب أن القوة العسكرية للإرهاب تعيش الآن ظروفا صعبة وقاسية بسبب مؤشرات الهزائم العسكرية المتلاحقة فى صفوف "داعش" بعد تدمير مواقع كثيرة لهم واسترداد مساحات ضخمة من الأراضى التى احتلوها فى الوطن العربى ، بسبب قلة السلاح المتدفق والدعم المالى وآبار البترول مما ندرك حقيقة داعش وكيف تشكلت ومن ورائها والدول التى دعمت هذه الفئة الباغية، وبالتالى هذه حقائق لابد أن يتم الكشف عنها، فلم يعد غريبا ظهور الصورة الحقيقية لما قدمته دولة قطر من دعم للإرهاب، وكشف أسماء الأثرياء العرب الذين ساندوا الإرهاب وقاموا بتمويله لجماعات تسترت زمنا وراء الدين، ورجال الدين الأدعياء الذين شوهوا فكر الإسلام وسماحته وأقاموا لترويج الضلال والعنف والتطرف بين الشباب، والتى تحتاج إلى تنسيق كامل بين المؤسسات الدينية فى العالم العربى لأنها معركة فكرية وثقافية ودينية لا ينبغى التخلى عنها حتى لا يعود المرض ويصبح أكثر شراسة فى سنوات مقبلة.

...............................................

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: ٤ عناصر أساسية.. وراء انطلاقة "النمور الآسيوية"

تناول الكاتب، الطفرة الاقتصادية الهائلة التي حققتها دول النمور الآسيوية، واعتبارها حققت إنجاز بعيداً عن إى نظريات إقتصادية، مشيراً إلى أن هناك أربعة عناصر رئيسية كانت وراء هذا الانجاز، وهى "تعاظم روح الانتماء الوطني، والتحدى المدعومان بالانضباط والعمل الجاد، بالإضافة إلى وجود قيادة سياسية ارتضت على نفسها الخضوع لنفس الصفات كقدوة للشعب، وتوافر التشريعات التي تقدس العمل والإنتاج لتسهيل الوصول إلى الأهداف المحددة.".

.............................................

جلال عارف
 
جلال عارف يكتب: طريق التنمية.. لم يمر بالساحل

تحدث الكاتب عن تحول منطقة الساحل الشمالى بعد انتهاء الأجازات واقتراب موعد المدارس والجامعات، إلى بقعة مهجورة تسكنها الأشباح، بدلاً من أن تكون أكبر مورد للسياحة الشاطئية في المنطقة والعالم، مطالباً أن يكون مشروع بناء مدينة "العلمين" بداية لمشروع متكامل فى الساحل الشمالى من خلال مخطط جديد يحول أراضيه إلى مكان للاستثمار الحقيقى وبقعة من أهم  بقاع السياحة العالمية.

..........................................

المصرى اليوم

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: (خذ بإيدى)

 استعرض الكاتب، رسالة عن فكرة مبادرة تحمل عنوان "خد بإيدى"، وتعتمد المبادرة على قيام من لديهم المعرفة والمقدرة من رجال الأعمال أبناء الطبقتين العليا وفوق المتوسطة من الناجحين فى إدارة أعمالهم وشركاتهم، بمساعدة أبناء الوطن من الطبقات الأدنى الذين أغلبهم من محدودى المعرفة والمقدرة، على النجاح فى أعمالهم بالشكل المطلوب لرفع مستواهم المادى والاجتماعى، وذلك بتنفيذ الجزء الأكبر من المشاريع والخدمات المدرجة على خطة كل محافظة.

...........................................

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: من وليد المعلم!

تحدث الكاتب، عن الصراع المتواجد على الاراضى السورية بين أربعة اطراف وهم : " أمريكا، روسيا، إيران، وإسرائيل" دون طرف عربى واحد، رغم أن الصراع على أراضى عربية مئة بالمئة، مشيراً إلى ما قاله وليد المعلم، وزير خارجية سوريا، قبل عامين من الآن: "أن العرب لو حضروا إلى جوار أشقائهم السوريين، منذ بدء المحنة، ما حضرت هناك إيران، ولا غير إيران".

...........................................

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: التكافل الاجتماعى فى عيد الأضحى

تحدث الكاتب عن أجواء عيد الأضحى المبارك فى القرى والمحافظات، والتى تتشابه مع فكرة التكافل الإجتماعى، متابعاً: "فى أيام عيد الأضحى المباركة، تصل درجة التكافل الاجتماعى إلى الذروة، فالأمر لا يقتصر فقط على توزيع اللحوم، لكنه يمتد من أول العيديات على الأهل والاقارب، نهاية بالمساعدات والصدقات العينية والنقدية على المحتاجين، خصوصا أولئك الذين تحسبهم أغنياء من التعفف لا يسألون الناس إلحافا".

..........................................

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: كيف نتعامل مع التقارير العالمية ضدنا؟

تحدث الكاتب، عن الطرق الصحيحة والعلمية التى يجب علينا الرد بها على التقارير العالمية ضدنا، وآخرها تقرير منظمة "هيومان رايتس"، وهى أن يكون الرد بوقائع محددة ووثائق وأسانيد مدعمة، مؤكداً أنه رغم اتفاقه مع المعلومة التى تؤكد عدم حياد منظمة هيومان رايتس وعلاقاتها القريبة للغاية مع قطر، إلا أن ذلك لا يمنع من ضرورة أن يكون الرد المصرى على تقرير مفصل مضاد بتقرير آخر مفصل ومضاد.

.......................................

خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: رسالة من شاب منتحر.. السرطان أهون من الاكتئاب

أشار الكاتب، إلى الفيديو الذى انتشر على مواقع السوشيال ميديا للشاب الذى أعلن عن نيته وقراره وإصراره على الانتحار لأنه يعانى من اكتئاب، ثم انتحر بعد الفيديو بأيام، مؤكداً على ضرورة أخذ كلام مريض الاكتئاب عن الانتحار بمنتهى الجدية، لأنه قرار من السهل جداً أن ينفذ، مما يستوجب الاهتمام بهذه القضية من المجتمع والأطباء.

.......................................

الوفد

وجدى زين الدين
 
وجدى زين الدين يكتب: الفصائل.. والدولة الفلسطينية

تحدث الكاتب، عن تواجد أمل كبير فى نجاح المصالحة الفلسطينية من خلال مصر، حيث أن الجهد المكثف والدبلوماسية الهادئة كانت وراء المصالحة بين جميع الفصائل الفلسطينية، موضحاً ان مصالحة الفصائل الفلسطينية سيتبعها نية حقيقية لبدء مفاوضات جادة مع الجانب الإسرائيلى، تمهيداً للوصول فى نهاية المطاف الى إقامة الدولة الفلسطينية على الأراضى المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس.

...................................

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: مطربون فالصو.. وممثلون أيضاً!

يرى الكاتب، أننا نعيش الآن فى عصر العطش فى مجالات الغناء والتمثيل، بسبب كثرة عدد المشتغلين بالغناء والتمثيل دون موهبة تذكر، موضحاً أن معظم المتواجدين على الساحة الفنية سواء المغنيين او الممثلين يعتمدوا على "التقليد فقط"، مما ترك آثره السلبى على الذوق العام لدى المصريين.

.......................................................

اليوم السابع

أكرم القصاص
 

أكرم القصاص يكتب: قلب الجمهور وعقل المدير الفنى فى الطريق لكأس العالم

أوضح الكاتب، أن قبل ظهور الاستوديوهات التحليلية للمباريات، كان الجمهور يقوم بدورها عندما كانوا يجتمعون فى مجموعات ليحللوا المباريات بعد انتهاءها، مشيراً إلى أن انتشار مواقع التواصل جعلت ما يكتب عليها متشابه لما تتناوله الاستوديوهات التحليلية، مؤكداً أن حال وصول المنتخب الوطنى لكاس العالم سيكون الجمهور فى انتظار انتصارات تتساوى مع حرقة الدم التى يشعرون بها.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة