مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يكتب عن نهاية الرحلة.. جلال دويدار يتحدث عن سياح بريكس وفرصة تعويض ما فقدناه.. عماد الدين أديب: مَن يعبدون عباداً مثلهم.. وجلال عارف: كل مباراة صعبة وكل فوز جميل

الخميس، 07 سبتمبر 2017 10:09 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يكتب عن نهاية الرحلة.. جلال دويدار يتحدث عن سياح بريكس وفرصة تعويض ما فقدناه.. عماد الدين أديب: مَن يعبدون عباداً مثلهم.. وجلال عارف: كل مباراة صعبة وكل فوز جميل كتاب مقالات الصحف المصرية
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يرصد اليوم السابع لقرائه أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الخميس، وجاءت جولة الرئيس السيسى فى الصين وفيتنام أحد اهتمامات معظم الكتاب، بما تحمل من آمال واعدة للاقتصاد المصرى، وإلى أبرز هذه المقالات..

 

الاهرام


 

فاروق جويدة يكتب: نهاية الرحلة

 

روى الكاتب قصة مصير مؤلم عاشه مواطن نتيجة الغربة ورحلة طويلة من السفر لجمع الأموال من كل مكان لتحسين مكانة زوجته وأبنائه، ولكنهم عاشوا حياتهم دون رقيب يحاسبهم، لانشغال الأم مع شلة الأنس فى السهرات والليالى الملاح وأصدقاء السوء للحصول على جزء من الكنز الكبير، من تدفق الأموال فى حسابها والقصور الكبيرة فى المنتجعات وأسطول السيارات، ولكنها أجلت الحديث عن أرصدته لحين زيارته للقاهرة وعليه أن يكمل رحلته لانخفاض الرصيد نتيجة ارتفاع الأسعار وتكاليف المعيشة، حينها شعر بضيق شديد من معاملة الزوجة والأبناء انتهت بخروجه من البيت إلى المنزل الصغير على شاطئ البحر ومرت الأيام ولم يتصل به أحد من الأبناء والزوجة، بعدها شعر بألم شديد فى صدره، دخل غرفة نومه لم يعرف ماذا حدث بعد ذلك.

 

الأخبار


 

جلال دويدار يكتب: سياح بريكس.. فرصة لتعويض ما فقدناه

 

أكد الكاتب، وفقا للمعلومات والأبحاث التى توصل إليها الخبراء والمتخصصون، أن العائد المحقق لمشاركتنا فى قمة "بريكس" التى عقدت فى الصين، لا يقتصر على الجانبين السياسى والاقتصادى، وإنما يشمل بشكل أساسى توافر فرص زيادة وتعظيم حركة السياحة الوافدة إلينا من الدول الخمس أعضاء هذا التجمع، موضحاً أنه وفقا لهذه التوقعات فإنها ستؤدى إلى إضافة عدة ملايين من السياح إلى أعداد السياح الحاليين، ما يعنى زيادة فى العوائد التى نحصل عليها بمئات الملايين من الدولارات.

 


 

جلال عارف يكتب: كل مباراة صعبة وكل فوز جميل

 

هنأ الكاتب المنتخب المصرى لفوزه على أوغندا فى خطوة مهمة فى الطريق إلى مونديال موسكو 2018، قائلاً، "التحية للاعبينا الرجال الذين تجاوزوا صدمة الخسارة المفاجئة من نفس الفريق على أرضه قبل أيام قليلة، واستطاعوا الرد على ملعب برج العرب، والتقدير للمدرب الكبير كوبر الذى حافظ على هدوئه وتمسك بالقوام الأساسى للفريق الذى يعتمد عليه بمن فيهم الذين لم يحالفهم الحظ فى مباراة الذهاب مع أوغندا ليكونوا نجوما فى مباراة العودة.

 

المصرى اليوم


 

حمدى رزق يكتب: ماسكين فى رجل البنطلون!

 

 وجه الكاتب مقاله لصبيان الإخوان الذين لم يجدوا فى "قمة البريكس" التى استضافت رئيس مصر المحروسة، إلا بدلة الرئيس وساعته، والاستفسار عن الماركة والسعر وقيمتها، قائلاً، "الرئيس لا يمثل نفسه فى هذه المحافل الدولية، بل يمثل وطنه العظيم، وصورته من صورة وطنه الغالى، وأناقته عنوان لوطنه".

 


 

سليمان جودة يكتب: ممثل درجة ثالثة!

 

ناشد الكاتب بعدم تصديق مظلومية الداعية عمرو خالد، بأن هناك حملة موجهة ضده، قائلا، "لا تصدقوه أبداً، لأن الذى ينوى الحج إلى بيت الله، لوجه الله حقاً، لا يفعل ما فعله فى الأراضى المقدسة، ولا يذهب متسلحاً بالكاميرات تصور منظره وهو يبكى، وينتحب، ويمثل التضرع إلى الله، ثم ينشر هذا كله على الناس".

 

الشروق

عماد الدين حسين يكتب: هل أخطأ حقًّا طارق شوقى فى حق المعلمين؟!

 

أوضح الكاتب وجهة نظر طارق شوقى، وزير التعليم، خلال تصريحاته الأخيرة: أن نصف المعلمين حرامية ونصفهم غير أكفاء، وأن المقصود المنظومة التعليمية بشكل أشمل والتى نعانى منها منذ فترة طويلة، مؤكداً أن المعلمين لهم الحق فى غضبهم من هذه التصريحات، ولكن يجب أن يسألوا أنفسهم، هل المشكلة فقط فى الحكومة أم أنهم أيضا يتحملون جزءاً من المسئولية، خصوصاً فى التأهيل والتدريب والتعليم المستمر، وأن يعوا فعلاً أنهم كادوا أن يكونوا رسلاً، لكنهم صاروا أحد أسباب نكبتنا المعاصرة.

 


 

عبدالله السناوى يكتب: كيم جونج أون وأسلافه

تحدث الكاتب عن التصعيد المستمر من جانب رئيس كوريا الشمالية، بتجارب تضع العالم على حافة "حرب نووية"، موضحاً أنه مجرد استئناف بظروف جديدة ووجوه مختلفة للحرب الكورية، التى استنزفت أعصاب العالم مطلع خمسينيات القرن الماضى، التى استمرت لأكثر من ثلاث سنوات، سقط أربعة ملايين من القتلى والضحايا وخربت مدن بأكملها وشرد أهلها، وفكرت الولايات المتحدة أن تحسمها بـ"الخيار النووى".

 

الوطن


 

عماد الدين أديب يكتب: مَن يعبدون عباداً مثلهم!

 

أشار الكاتب إلى ما سماه الجاهلية الجديدة، هى جوهر فساد نظام القيم، وتدهور معايير الأخلاق التى تحكم سلوكيات الحاكم والمحكوم على حد سواء، موضحاً أن الجاهلية القديمة كان كفار قريش يعبدون الأصنام من دون الله الواحد الأحد، ولكن الجاهلية الجديدة هى عبادة العبد للعبد من دون الله، من أجل تحقيق سلطة أو مال أو شهرة.

 

الوفد


 

وجدى زين الدين يكتب: أفسدوا الحياة السياسية

 

تحدث الكاتب عن الفئة التى أفسدت الحياة السياسية فى مصر من الذين خدعتهم أمريكا ودول الغرب بزيف تحقيق الديمقراطية، ومعظمهم أصحاب الجمعيات الممولة من الخارج، بزعم نشر ثقافة الحرية والديمقراطية، واستقطبوا الشباب خلال الثورة لتنفيذ الفوضى والخراب فى البلاد، مشيراً إلى أن هناك توافقًا كبيرا بين الإخوان الإرهابيين ومن يطلقون على أنفسهم نشطاء، وهؤلاء وجدوا الأموال تنهال عليهم من كل دول العالم، بهدف إشاعة الفوضى والخراب بالبلاد.

 


 

مجدى سرحان يكتب: انهيار "داعش" والخطر الإيرانى

 

نبه الكاتب إلى الفرحة العارمة التى أظهرتها إيران بعد فك الحصار الداعشى عن مدينة "دير الزور" السورية، حيث أصدرت بياناً اعتبرت فيه ذلك "هزيمة مدوية للإرهاب وانتصارا لقوى الحق على قوى الكفر"، موضحاً أن هذه الفرحة تأتى فى إطار مخطط التقسيم الدولى الشيطانى للمنطقة الشرق أوسطية، بإشعال حرب مذهبية طاحنة تقود إلى "التقسيم" بين معسكرى السنة والشيعة الإسلاميين.

 

اليوم السابع


 

دندراوى الهوارى يكتب: كل الأمراض لها دواء ويمكن الشفاء منها إلا "الخيانة"

 

تحدث الكاتب عن مرض الخيانة المزمن لدى جماعة الإخوان الإرهابية والمتعاطفين معها، سواء أعضاء الحركات الثورية و النخب وأدعياء الحقوقية والدفاع عن الإنسانية، واستمرارهم فى خيانة وطنهم بكل السبل من أجل الشهرة والتمويلات الخارجية، مؤكداً أن جميع الأمراض المستعصية والسرطانية منها يمكن الشفاء منها، إلا الكراهية وخيانة الوطن، لأنها تسكن الجينات الداخلية للخائن.

 


 

أكرم القصاص يكتب: النصاب التخصصى والمنصوب عليه الافتراضى

أكد الكاتب أن كتائب النصابين الافتراضيين المتواجدة على صفحات التواصل ومواقع الإنترنت لم تكن تستطيع تحقيق هدفها وغرضها إلا بتوافر الطرف الثانى وهو "المنصوب عليه" أو الشخص المستعد لتصديق الأكاذيب، موضحاً أن عشرات الأحداث والصور والأخبار التى يتم التلاعب فيها أو توجيهها، تتم استناداً للسذج المستهلكين الذين يروجون لها دون التفرقة بين الواقع والشائعة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة