مقالات الصحف المصرية.. وحيد عبد المجيد: حديدية لكنها أنيقة.. محمد أمين: الأكذوبة الكبرى.. عماد الدين أديب: صواريخ ترامب رؤوس حاملة الرسائل.. خالد منتصر: ثورة الدواء وأنا عاملة نفسى نايمة

السبت، 08 أبريل 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. وحيد عبد المجيد: حديدية لكنها أنيقة.. محمد أمين: الأكذوبة الكبرى.. عماد الدين أديب: صواريخ ترامب رؤوس حاملة الرسائل.. خالد منتصر: ثورة الدواء وأنا عاملة نفسى نايمة مقالات الصحف
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.

 

الاهرام

 
مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله يكتب: ما بعد قمة السيسى وترامب!

تحدث الكاتب، عن ضرورة الاهتمام بالبناء الداخلى لمصر، خلال الحرب ضد الإرهاب، ليمثل الدرع والركيزة خلف القوة المسلحة التى تتحمل مسئولية الصدام المسلح بكل الشجاعة، موضحاً أن البناء الداخلى للدولة لن يتحقق بالمشروعات العملاقة فقط، لكن بتغيير جذرى فى الثقافة الاجتماعية والسلوك الاجتماعى وإدراك أهمية وقيمة العمل المنتج.

 

وحيد عبد المجيد

وحيد عبد المجيد يكتب: حديدية.. ولكنها أنيقة

أشار الكاتب إلى رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى، وعدم حبها لمن يصفونها بالمرأة الحديدية أو مقارنتها بـ"مارجريت تاتشر" التى سبقتها، مؤكداً أن "ماى" أثبتت أنها امرأة حديدية بالفعل من خلال تاريخها فى العمل البرلمانى أو المهام الوزارية التى تولتها، وأنها رغم اهتمامها البالغ فى حياتها بالعمل، إلا أنها تتميز بأناقة لافتة وحب شديد لارتداء آخر صيحات الموضة، والتى تفضلها بسيطة ومتحفظة فى الملابس والأحذية.

 

المصرى اليوم

محمد-أمين

محمد أمين يكتب: الأكذوبة الكبرى!

نوه الكاتب فى مقاله عن الضربات التى وجهتها أمريكية لأحد قواعد النظام السورى بمطار العشيرات، تحت زعم أن بشار الأسد استخدم السلاح الكيماوى فى قصف المدنيين فى خان شيخون، مؤكداً أن ما تفعله أمريكا مع سوريا أكذوبة جديدة مثلما فعلت مع الرئيس العراقى الراحل صدام حسين، بعد اتهامها له بتواجد نووى بالعراق.

 

وأضاف الكاتب قائلاً: "لا يختلف ترامب عن بوش ولا أوباما.. السياسة واحدة والطريقة ربما تختلف.. الأدوات قد تختلف.. لكن اختراع الأكاذيب ثابت فى البيت الأبيض.. لا صدام كان عنده نووى.. ولا بشار عنده كيماوى.. إن كنتم قرأتم الفاتحة على روحه، فهذه نقرة أخرى.. اكذبوا ما شئتم.. أخشى أن ننتظر رقبة بشار فى عيد الأضحى القادم".

حمدى رزق

حمدى رزق يكتب: مخطئ من ظن يوماً أن للإخوان دينا!!

كذب الكاتب وثيقة التصالح مع الدولة المصرية التى بدأت تنشرها مواقع تابع لجماعة الإخوان، وتناقلها بعض المصادر الإعلامية خلال الأيام الماضية، مؤكداً أن جماعة الإخوان لن تغير من عاداتها "العنف والتطرف والخيانة"، مضيفاً "الإرهاب يسرى فى عروقها مسرى الدم، والخيانة طبع، خانوا الملوك والرؤساء جميعا وغدروا بهم جميعاً".

 

الشروق

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: صواريخ ترامب.. وإعادة رسم المنطقة

أكد الكاتب، أن الهجوم بالأسلحة الكيماوية على بلدة خان شيخون السورية جريمة ضد الإنسانية، وأن الهجمة التى شنتها أمريكا ضد مطار الشعيرات تدخل سافر وعدوان صريح، موضحاً أن ما يفعله الأسد والمنظمات الإرهابية من المعارضة السورية، والجيش الأمريكى ومعظم بلدان الخليج وقوى أخرى متعددة، هو تعميق للمأساة السورية التى يتحمل ثمنها الفادح الشعب السورى المغلوب على أمره والأمن القومى العربى فى معناه الشامل.

 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: صواريخ "ترامب" ذات الرؤوس حاملة الرسائل

تحدث الكاتب، عن عملية إطلاق الجيش الأمريكى 59 صاروخاً تجاه قاعدة عسكرية سورية، بناء على أنها تحوى مخازن سرية للغاز الكيماوى، المستخدم فى مجازر "خان شيخون"، مؤكداً أن هذه الضربة ليست إعلاناً لحرب شاملة، لكنها عملية منضبطة ومحددة تستهدف قاعدة عسكرية بعينها، أى أنها عملية عقابية تجاه خطأ سورى لإعادة النظام السورى للالتزام بقواعد اللعبة، موضحاً أن توقيت العملية الأمريكية يحمل عدة رسائل وهى: "أنها تمت أثناء العشاء الأول الذى أقامه الرئيس ترامب لضيفه الرئيس الصينى الذى يزور بلاده كى يؤكد له أنه يعنى ما يقول من تصريحات، ورسالة واضحة لكل من إيران وكوريا الشمالية اللتين تلعبان بالنار من خلال تجاربهما للصواريخ الباليستية لاستفزاز واختبار إدارة ترامب، وتنبيه قوى لروسيا قبيل زيارة ريك بتلرسون لموسكو بعد أيام".

خالد-منتصر

خالد منتصر يكتب: ثورة الدواء وأنا عاملة نفسى نايمة

تحدث الكاتب، عن الطفرة العملية والتكنولوجية التى طرأت على صناعة الأدوية لعلاج أمراض كبد وسرطانات وأمراض مناعة، ما جعلها باهظة الثمن، متسائلاً عن الاستعدادات والخطة المتواجدة لدينا للتأقلم مع هذا الوضع أو مواجهته، مقترحاً أن يتم السير على نهج تجربة مفاوضات السوفالدى الناجحة التى أجراها أطباء مصريون وطنيون جعلوا ثمنه يهبط بنسبة 90%‏، بجانب تحديد استراتيجية دوائية مثل تجربة الهند فى عالم الدواء والصيدلة.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة يكتب: المشاركة فى الأعباء مع الدولة

أكد الكاتب، أنه فى ظل بناء الدولة الحديثة التى يحلم لها الجميع، لابد من تفعيل قضية المشاركة فى الأعباء، من خلال مشاركته القادرين والأغنياء للدولة فى تحمل الأعباء المتواجدة داخل شتى المجالات والخدمات التى تقدمها الدولة للمواطنين، موضحاً أن من مظاهر المشاركة فى الأعباء، أن تتولى مثلاً الفنادق والنوادى وباقى المصالح وما على شاكلتها عملية التأمين الخاصة بها، وكذلك دور العبادة المختلفة تتولى مسئولية التأمين بنفسها، وذلك بالتنسيق مع الجهات الأمنية للدولة.

مجدى سرحان
مجدى سرحان

 

مجدى سرحان يكتب: لك الله يا سوريا

أشار الكاتب إلى الهجوم الذى شنته أمريكا على سوريا باستهداف أحد القواعد العسكرية التابعة للنظام السورى، بزعم احتواءها على مواد كيماوية مستخدمة فى مجزرة خان شيخون، مؤكداً أن سوريا وشعبها الشقيق على أعتاب اكتمال سيناريو التقسيم، فى تكرار واضح لسيناريو اسقاط العراق، بنفس الحجج الواهية.

 

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: بالأرقام.. الصين لن تستطيع أن تتقدم على أمريكا اقتصادياً

 

تحدث الكاتب عن التفوق الاقتصادى للولايات المتحدة الأمريكية أمام حجم الاقتصاد الدولى لدولة الصين، حسب تقرير صندوق النقد الدولى حول آفاق الاقتصاد العالمى، حيث يظهر التقرير أن الناتج القومى الأمريكى (17.416) تريليون دولار، وهو ما يساوى ضعف الناتج المحلى الصينى (9.469) تريليون، موضحاً أن الفارق الأساسى بين الولايات المتحدة وأى دولة أخرى اقتصاديًّا أن اقتصادها قائم على ريادة الأعمال والابتكارية وليس اقتصادًا مستنسخًا بعكس الصين، بالإضافة إلى أنها على قمة العالم فى الأبحاث والتطوير، ما يكسبها الهيمنة التجارية المسبقة على الستة مجالات الاقتصادية الرئيسية "التكنولوجيا، السلاح، الدواء، الغذاء، النقل، والطاقة".

دندراوى الهوارى

دندراوى الهوارى يكتب: فتنة منحة جمال مبارك فى مكاتب بريد الصعيد لإثارة الفوضى!

تحدث الكاتب عن استغلال المتاجرين باسم الرئيس الأسبق حسنى مبارك وأسرته، لتحقيق مغانم سياسية ومالية كبيرة، سيناريو جديد فى الصعيد من خلال "فيس بوك" يحمل اسم "منحة جمال مبارك لشهر رمضان وقيمتها ألف جنيه لكل أسرة"، للزج باسم مؤسسات الدولة لإحداث فتنة جديدة بين الدولة والمواطنين، بأن توضع الأوراق المطلوبة للحصول على المنحة وترسل عن طريق مكاتب البريد إلى الجهة المعنية "رئاسة الجمهورية، ومجلس الوزراء، ووزارة التضامن ومحافظة القاهرة".

 

وأوضح الكاتب أن المئات من البسطاء والغلابة سارعوا لتقديم أوراقهم فى مكاتب البريد، خاصة فى مراكز "طهطا والمراغة وجهينة"، ما أثار دهشة المسئولين فى البريد الذين أكدوا للمواطنين أنه لا يوجد تعليمات من أى نوع سواء رسمية أو غير رسمية عن ما يسمى "منحة جمال مبارك" وهذا كذب وشائعات لا أساس لها من الصحة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة