أحزاب ونواب يهنئون المصريين بثورة 25 يناير وعيد الشرطة ويؤكدون وحدة الشعب

الثلاثاء، 24 يناير 2017 03:04 م
أحزاب ونواب يهنئون المصريين بثورة 25 يناير وعيد الشرطة ويؤكدون وحدة الشعب مجلس النواب
كتب نورا فخرى ومايكل فارس وأحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هنأ الدكتور عبد الهادى القصبى، رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، رئيس لجنة التضامن بالبرلمان، القيادة السياسية والشعب المصرى بذكرى ثورة 25 يناير، تزامنًا مع الاحتفال بعيد الشرطة.
 
ووجه القصبى فى بيان صحفى، اليوم الثلاثاء، التحية للجيش والشرطة اللذان يسعيان إلى الحفاظ على أمن مصر القومى وللشهداء جميعا  الذين ضحوا بأرواحهم ضد محاولات التقسيم  حتى تعبر مصر من كبوتها.
 
كما وجه التحية إلى الشعب المصرى، موضحًا أنه يثبت يومًا عن آخر رفضه لكافة محاولات الانقسام والعبث بمقدرات الوطن، مؤكدًا أنه على الرغم من الظروف الصعبة التى يمر بها فى حياته اليومية إلا أنه فطن لتلك الأهداف الخبيثة والأفكار السوداء التى تحاول هدم الوطن وبث روح الفرقة والانقسام ولكن لن يسمح الشعب المصرى لتلك المحاولات التى تنال من عزيمته وإرادته.
 
فيما هنأ النائب تامر عبدالقادر، عضو مجلس النواب، المصريين بحلول ذكرى ثورة 25 يناير، والاحتفالات بأعياد الشرطة، كاشفا عن أمنيته فى أن تشهد أرجاء البلاد المزيد من الأمن والأمان والاستقرار باعتبارهما اللبنة الأساسية فى تحقيق التنمية الشاملة.
 
وبعث عبدالقادر، بعدة برقيات للتهنئة بهاتين المناسبتين للرئيس عبد الفتاح السيسى، والفريق أول صدقى صبحى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والفريق محمود حجازى، رئيس أركان القوات المسلحة، واللواء مجدى عبدالغفار، وزير الداخلية، وعدد من قادة الجيش، ومساعدى وزير الداخلية.
 
وأكد عبدالقادر، خلال برقياته على تأييده للقيادة السياسية وتجديد الثقة فى جهاز الشرطة الباسلة، وقياداته الواعية، التى تحقق الأمن الداخلى للبلاد وتواجه المؤامرات التى تستهدف بها الجماعات الإرهابية شق الصف المصرى، وأنقذت البلاد من السقوط فى فخ المؤامرات التى دبرت لها الجماعة الإرهابية خلال الفترة الماضية فضلا عما قدمته الشرطة المصرية من شهداء روت دماؤه تراب هذا البلد الطيب.
 
كما هنأ الدكتور محمد سليم، عضو مجلس النواب عن محافظة القليوبية والمنسق العام لائتلاف دعم مصر بالقليوبية الشعب المصرى والقوات المسلحة ووزارة الداخلية بحلول الذكرى السادسة لثورة يناير المجيدة.
 
وقال النائب محمد سليم فى بيان له: "أتقدم لجموع الشعب المصرى حكومة وشعبًا والقوات المسلحة والشرطة بأسمى آيات التهانى بمناسبة حلول ذكرى ثورة 25 يناير، وأعياد الشرطة، متمنيا من الله عز وجل أن يسود الأمن والأمان والسلام لبلادنا، داعيًا إلى الالتفاف خلف الرئيس عبد الفتاح السيسى للعبور بسفينة الوطن إلى بر الأمان.
 
وتابع قائلاً: "يجب أن نقف جميعًا حائط صد ضد كل من تسول له نفسه أن يلعب بمقدرات وأمن الوطن فى الداخل والخارج ويجب دعم القوات المسلحة ورجال الشرطة  فى حربهم المستمرة ضد الارهاب، ويجب دعم الشرطة وخاصة أن لهم جهود كبيرة فى استعادة الأمن والاستقرار بعد محاولات كسرها".
 
وهنأ حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة رئيس الحزب، الشرطة المصرية بجميع قياداتها وضباطها وجنودها بمناسبة عيدهم الــــ65 مشيدًا بجهود الشرطة المصرية الباسلة فى تحقيق الأمن والأمان والاستقرار لمصر وشعبها، مؤكدا أن مصر كلها لن يهدأ لها بال إلا بهزيمة الإرهاب والإرهابيين فى شمال سيناء وفى مصر كلها.
 
وأكد الحزب فى بيان صحفى، اليوم الثلاثاء، ثقته الكاملة فى قدرة مصر ببسالة جيشها وشرطتها وشعبها على دحر وهزيمة الإرهاب وقوى الشر والظلام كلها، لأن مصر وحدها حاربت الإرهاب نيابة عن العالم، وتطهر أراضيها من دنس الإرهاب.
 
وشدد على أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى وبجميع مؤسساتها ومن قبلهما الشعب المصرى يقدرون التضحيات الكبيرة التى قدمها رجال الشرطة الأوفياء فى مواجهة الإرهاب الأسود وقوى الشر والظلام.
 
وقدم التحية لرجال الشرطة فى يوم عيدهم ولأسرهم ولكل أسر الشهداء، مؤكدًا أن مصر كلها تقف مع الشرطة المصرية من أجل القضاء على الإرهاب بجميع صوره وأشكاله حتى يتحقق النصر على جميع التنظيمات والجماعات الإرهابية.
 
كما تقدم حزب الحركة الوطنية المصرية برئاسة الفريق أحمد شفيق رئيس الحزب بالتهنئة لوزير الداخليه اللواء مجدى عبد الغفّار وجميع العاملين بوزارة الداخليه قيادات وضباط  وجنود بمناسبة احتفالاتهم بعيد الشرطة الـ65.
 
وشدد الحزب على تضامنه الكامل مع الداخلية فى جهودها المتواصلة فى الحرب ضد الاٍرهاب، موضحًا أن يوم 25 يناير سيظل دائما يوماً خالداً فى التاريخ  تخليدًا لذكرى موقعة الإسماعيلية 1952 التى راح ضحيتها خمسون شهيدًا، وثمانون جريحًا من رجال الشرطة المصرية على يد الاحتلال الإنجليزى فى 25 يناير عام 1952 بعد أن رفض رجال الشرطة بتسليم سلاحهم، وإخلاء مبنى المحافظة للاحتلال الإنجليزى ليجسد رجال الشرطة رمزاً لتضحيات وكفاح الشعب المصرى العظيم.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة