يتحدى بعض عمال الأعمال الشاقة التعب والمشقة فى نهار رمضان بحثا عن لقمة عيشهم مستعينين بالمولى عز وجل بالرغم من صعوبة العمل والمشقة فى نهار رمضان..
القناعة كنز لا يفني، فعندما تجد شخصا تخطي عمره الـ60 عاما، يقف يوميا منذ استيقاظه من نومه تحت أشعة الشمس الحارقة، للعمل في مهنته التي يحبها وتعلمها منذ طفولته من والده، لكسب رزقه بالحلال،
دوما ما تثبت المرأة المصرية مدى قوتها وعزيمتها فى تحمل المسؤولية، فتجدها الأم الحنونة والزوجة الصابرة التى تفنى حياتها من أجل أبنائها، والمعلمة المربية صانعة الأجيال، والمكافحة المناضلة التى تبحث عن لقمة العيش بعزة وكرامة على استعداد للتضحية تلبية لنداء الأمومة.
التقى "اليوم السابع" بأماني عبد الغني محمد، ابنة محافظة الغربية، البالغة من العمر 35 عاما، خريجة دراسات إسلامية ولغة عربية، وسعت للبحث عن عمل يتناسب مع طبيعة دراستها.
لم تترك المرأة مجالا فى الحياة إلا وقامت باقتحامه، ولم تعد هناك مهنة مقتصرة على الرجال فقط، حتى حراسة السيارات.
لكل مهنة متاعبها الخاصة التى يتحملها من يعمل بها، وكل شخص يشعر أن مهنته هى الأصعب نظرًا للمجهود الذى يبذله فيها
كشفت دراسة قام بها مجموعة من الباحثين عن أن الذين يعملون بمناصب عالية الإجهاد وقليلى الحرية باتخاذ القرارات فى العمل مثل عمال المصانع والبناء أكثر عرضة للوفاة
لكل مهنة متاعبها الخاصة بعضها تكون متاعبها بدنية وأخرى تكون متعبها نفسية، لكن فى النهاية تزول هذه المتاعب مع الشعور بالتقدير خاصة إن كانت من المهنة لها تأثير فى المجتمع
لكل مهنة متاعبها الخاصة بعضها تكون متاعبها بدنية وآخرى تكون متعبها نفسية، لكن فى النهاية تزول هذه المتاعب مع الشعور بالتقدير
"سيخ وسكينة وماشة وشواية" مجموعة من الأدوات فرقت بين مجموعة من المهن، لكن النار هى من جمعتهم للعمل فى ظروف شاقة