الظروف الدولية والإقليمية التي تشهدها المنطقة والعالم بأسره، ساهمت بصورة كبيرة في التوجه نحو البعد الصحى، ليصبح شعار اليوم، في هذا العام، هو "الحق في الصحة"..
زاد الاهتمام بقضية التعليم بشكل كبير الفترة الماضية، خاصة مع تفشى جائحة فيروس كورونا، واتجاه عدد كبير من البلدان حول العالم لغلق المدارس لمنع تفشى الجائحة، واللجوء للتعلم الالكترونى.
يمثل اليوم العالمي لحقوق الإنسان حجر زاوية بنيان القانون الدولى لحقوق الإنسان، ويعكس التوافق العالمى على الحاجة الملحة للوصول إلى إطار مرجعى لضبط وتوحيد مفاهيم الحقوق والحريات.
الأحلام والطموح لا سقف لهما، وتجعل لدى أصحابهما شعلة من النشاط والحيوية، حتى لو ضاقت بهم الظروف وحرمتهم الحياة من نعمة العيش كغيرهم ممن فى سنهم.
"إنتى بنت".. "مكسورة الجناج".. "لازم راجل يحميكى".. "الصوت العالى عيب".. "تسافرى بره لواحدك