يتعامل الأطفال والشباب من الجنسين، مع الألعاب الإلكترونية معاملة النداهة، التي يستعصي على أيًا منهم رفض طلبها، لكن هذه الغواية مرتبطة في الأساس حسب علم النفس، بـ هرمون "الدوبامين".
لا يوجد المزيد من البيانات.