يقع الكثيرون فريسة لشركات توظيف مجهولة "تبيع الوهم" للشباب، بإعلانات مزيفة وعقود عمل وهمية، تمارس أنشطتها فى التحايل والنصب على ضحاياها خفاءً وبشكل غير قانونى.
لا يوجد المزيد من البيانات.