الأسوار لا تمنع السجناء من أداء العبادات، حيث حرص قطاع الحماية المجتمعية على إقامة دور عبادة داخل مركز الإصلاح والتأهيل في بدر.
مباني على طراز فريد، وعنابر تلتزم بتطبيق المعايير الدولية لحقوق الإنسان، هكذا المشهد خلف الأسوار في مركز الإصلاح والتأهيل الذي تم افتتاحه في بدر،
الأسوار لا تمنع السجناء من التعليم، حيث حرص قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية على وجود فصول دراسية للطلاب بمركز الإصلاح والتأهيل في بدر
حرص قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية على الاهتمام بأصحاب القدرات الخاصة، حيث خصص عنابر لذوي الاحتياجات الخاصة بمركز الإصلاح والتأهيل في بدر، حتى لا يختلطوا بغيرهم.
يحرص قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية على الاهتمام بمنظومة الصحة للنزلاء، حيث أقام القطاع مستشفى داخل مركز الإصلاح والتأهيل في بدر لعلاج السجناء، يوجد بها غرف عمليات
يحرص قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية على الاهتمام بمنظومة التغذية للنزلاء، حيث أقام مطبخ على مساحة كبيرة داخل مركز الإصلاح والتأهيل في بدر لإعداد "الجراية" للسجناء.
أشاد أعضاء الهيئات والبعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية بمركز الإصلاح والتأهيل الذي تم افتتاحه في بدر، مؤكدين أنه ترجمة فعلية لاستراتيجية حقوق الإنسان على أرض الواقع.
المشروعات الإنتاجية، لتعليم السجناء حرف تدر عليهم اموالًا بعد خروجهم من المؤسسات العقابية، فضلًا عن حصولهم على جزء من الربح أثناء عملهم خلف الأسوار.
أشاد خبراء أمنيون بالفلسفة العقابية الجديدة، التي ينتهجها قطاع الحماية المجتمعية، وذلك عن طريق تحويل فترة العقوبة للسجناء إلى فتره للاستثمار في البشر، من خلال مشروعات وحرف يدوية.
اهتم مركز الإصلاح والتأهيل، الذي تم افتتاحه بدر، بممارسة السجناء للرياضة، حيث انتشرت الملاعب المختلفة خلف الأسوار، ما بين ملاعب كرة القدم والسلة وغيرها من الألعاب مثل تنس الطاولة.