"بالنسبة للعالم الخارجي إنه شيطان، لكن فى المنزل هو مجرد أب"، تلخص هذه العبارة حياة شاب يغطى أغلب جسده بالوشوم وما يواجهه من معاناة بسبب التنمر وعدم تقبل المجتمع لشكله.
تحول فنان الوشم بنجامين لويد إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعى، فى نيوزيلندا، وذلك بعد تخصصه فى الوشم المبهر للأطفال ليتسبب فى رسم الابتسامة على وجوه عملائه الصغار.
شهدت صناعة ورسم الوشم و"التاتو"، طفرة كبيرة خلال السنوات الماضية، فالأمر لم يعد مقتصرا على رسم العلامات والرموز، ولكنها تحولت لدى الكثيرين، ممن يقومون بالتنويع فيه وتطويره..