الوقت قيل فيه وعنه الكثير وأبدع كثيرون، وتفوق آخرون في الحديث عنه، بل وخُصص له قسم خاص به، وانطلق الكثيرون فى التأليف فيه
يبدأ الأمر باستقبال الفرج والرزق الوفير يوم الميلاد، وثم بشارة الحبيب المصطفى بالخيرية لأهل الأنثى ومن بُشر بها "خيركم من بُشر بأنثى" ولكن يوجد في المجتمع الشرقي بالأخص تفضيل الذكر عن الأنثى.
نعلم أن الأطفال ثروة واجب حسن بنائها، وحين البناء نضع نصب أعيننا المجتمع والأسرة والدين؛ فطفل اليوم فرد في المجتمع وغدا عليه واجب تجاهه، وابن اليوم هو رب الأسرة غدا..
المرض النفسي منتشر بشكل بشع، وكثير منا معرض أن يُصاب به إن كان له جاهل، وممكن أن يُصيب به أحد عن جهل! وهذا ما نود التحذير منه..
الإنجاب وتربية الأطفال ليس بأمر يسير؛ إذا نظرنا إليه كنواة مجتمع، وتقدم وخروج من قوقعة الهدم الذاتي والمجتمعي، والأطفال ثروة في الحياة وما بعد الممات، ثروة للمجتمع والدين والبشر.
البعض يظل عمره كاملا يبحث عن الراحة ويموت ولا يصل لها، نفني من الأيام كثيرًا بحثًا عن الراحة، ننغمس في العمل بحثًا عنها علنا ننشغل به ونجد الراحة ولا نجدها
فن إدارة الأزمات (إعادة التدوير) غريب هو عنوان مقالنا، ولكني لم أجد أوجز وأبلغ من تلك أحرف واصفة للب المقال وفحواه. إعادة تدوير المفقودات، الهزائم، المعاصي، فن إدارة الأزمات والانتكاسات
وإنّه لسنة الحياة، وإكمالٌ لما فُطرنا عليه، وتتّمة لسجية بشرية، واستقامة وإعدّال للنفس والجسد، فحاجة المرء للسكينة، وسُكنة، والمشاركة للفرح والمرح، والحزن والسقوط في دروب الحياة، حاجة ضرورية لاستقامة الحياة.
ليعيش المرء بحق بإنسانية، لزامًا أن تتبلور بعض القيم بداخله فتعطيه صفة الإنسانية قبل لفظها، وأحد مبادئ تلك الإنسانية، بل وأولها، وأهمها