بدأت اليوم الإثنين، فعاليات احتفالية حول حماية وإحياء التراث الثقافي لفلسطين، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية؛ وذلك بمناسبة يوم التراث الثقافي العربي، الذي يصادف 27 فبراير من كل عام.
هل تهزم الحرب من يحبون الحياة؟، لم ولن تكون الحرب عائقاً للحب والسلام، حتى وإن دارت الكثير من المعارك، واستشهد فيها الألاف، سيكون هناك ضوء الأمل الذي يشعله الحب
تضرب قوات الاحتلال بالقوانين الدولية عرض الحائط، ولا تلتزم بها بل تتعمد اختراقها.
رغم إحصاء السلطات الفلسطينية تدمير الاحتلال لأكثر من 200 موقع أثرى وتراثي في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، في ظل تكثيف إسرائيل قصفها للعديد من المناطق الأثرية في قطاع غزة..
فى الحلقة السابقة، سلطنا الضوء على عمليات التدمير والاستيلاء على الآثار الفلسطينية منذ منصتف القرن التاسع عشر، من قبل بريطانيا والاحتلال، وفى هذه الحلقة سنبرز عمليات تدمير واستيلاء على مقدرات..
منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وعمل الاحتلال على استهداف المواقع التراثية والآثرية وتدميرها
بدأت تحركات فلسطينية لمحاسبة سلطات الاحتلال على تعمده استهداف المواقع التراثية خلال العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، وتعمده استهداف الكتاب والمثقفين الفلسطينيين وأهم المعالم الأثرية..
إبادة شاملة يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، إبادة تشمل البشر والحجر، إنهم يريدون أن يقضوا على التاريخ، وأن يمحوا الهوية، لذا بجانب قتلهم للإنسان راحوا يدمرون الآثار ويقضون على شواهد التاريخ، وملاحظة سريعة لما جرى في هذا الشأن سنكتشف الكارثة.
ليس مجرد عرض أزياء عاديا إنما احتفاء بفلسطين وتراثها وتاريخها من خلال الكوفية الفلسطينية التى تتميز بلونيها الأبيض والأسود.
يحمل كل فلسطيني في العالم قضية بلده فوق كتفيه، ويبذل قصارى جهده للدفاع عنها بكل السبل الممكنة بالتحدث عنها تارة وعن المعاناة التي يعيشها
ذكرت وزارة الثقافة الفلسطينية، أن التراث مهم للتأكيد على الهوية الفلسطينية التي توحد أبناء الشعب أينما كانوا.