قال الكاتب الصحفى أحمد التايب، إن مصر تحرص كل الحرص على دعم القضية الفلسطينية من خلال كافة المسارات، السياسية والدبلوماسية والإنسانية، والوساطة وذلك وفق محددات ثابتة وحاسمة لم ولن تتغير.
مؤكد أن خطوة إعلان المدعي العام بالمحكمة الجنائية الدولية عن طلبه وسعيه لإصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، ضربة قوية ضد دولة الاحتلال وتطور جديد في حرب غزة،
لا شك أن منطقة الشرق الأوسط لها أهمية كبيرة للغاية لأمن واقتصاد النظام الدولي الذي يشهد تحولات عميقة وتغيرات عالمية من بينها عودة التنافس بين القوى العظمى بقوة، لتصل حالة التنافس إلى صراع دولى من أجل النفوذ والسيطرة،
بعد كل الأمور التي تؤكد تعمق الانقسام في الداخل قد يسأل سائل: لماذا لم تسقط حكومة نتنياهو حتى الآن؟.. ومن أين ينبع الإجماع الإسرائيلي على استمرار الحرب؟
اختُتمت القمة العربية في البحرين، وقد أدلى القادة والرؤساء بكلمات حماسية جسدت الرغبة فى تحقيق ما تطمح إليه الشعوب تجاه ما يحدث في المنطقة من صراعات وتحديات، وخاصة تجاه حرب إسرائيل العدوانية على قطاع غزة وفلسطين وارتكابها جرائم حرب
مما لاشك أن مصر دولة كبيرة وعظيمة، ولها تاريخ قديم، قدم التاريخ الإنسانى نفسه، ولها موقع استراتيجى متميز، وقدرها أن تكون دائما فى وسط الأحداث،
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن مساجد آل البيت تشهد طفرة غير مسبوقة في التطوير بما يُحافظ على الهوية المعمارية للحضارة الإسلامية، مشيرا إلى أن الدولة المصرية في ظل الجمهورية الجديدة تهتم بعمارة بيوت الله..
في ظل تعنت إسرائيلى الصارخ وغطرسة حكومة نتنياهو المتطرف، أعلنت مصر اعتزامها الانضمام لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، الأمر الذى اعتبره الجميع رسالة قوية وخطوة حاسمة وتصعيد جديد لدعم الحق الفلسطينى.
في ظل الظروف العالمية والتحديات الإقليمية والأزمات الاقتصادية تحرص الدولة المصرية على تنفيذ رؤيتها 2030 القائمة على مبادئ التنمية المستدامة – اقتصاديا – بيئيا – اجتماعيا - وذلك لمواكبة التغييرات التي طرأت على السياق المحلي والإقليمي والعالمي.
تجددت الآمال والتطلعات بعد موافقة حماس على المقترح المصرى بشأن التهدئة فى قطاع غزة، والذهاب إلى عقد صفقة بين الطرفين تهدف إلى وقف إطلاق النار،
مؤكد أن الإعلام بات من أخطر أسلحة المعارك، وخطورته تزداد فى ظل الصراعات والنزاعات، والمتتبع لما يحدث الآن من عدوان على شعب فلسطين الأعزل الذى يتعرض للاحتلال منذ 1948
ليالى مصر مشروع أعلنت عنه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في إطار استراتيجيتها للحفاظ على الريادة الفنية المصرية، فلما لا ومصر هى وجهة الفن والثقافة الأولى على مستوى الوطن العربى، ومنبع الفنون، ومن أرضها انطلقت كل الألوان الفنية والأشكال الموسيقية إلى الدنيا كلها.
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن مشروع ليالى مصر يحقق العدالة الفنية في مختلف محافظات الجمهورية، وبمثابة بوابة فنيّة تروّج للسياحة الداخلية والخارجية، مشيرا إلى أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تبذل مجهودات مضنية فى استعادة الريادة للفن المصرى..
حديثنا عن مشروع "ليالى مصر" يجب أن لا ننظر إليه باعتباره حدث غنائى فحسب، بل التطوّرات والتغيّرات التي يشهدها عالمنا اليوم تتطلب زيادة الحاجة للقوى الناعمة، خاصة أن هذا المصطلح لم يعد يقتصر على الجانب السياسى والدبلوماسى أو العسكرى فقط، إنما أصبحت هناك روافد وتجليات عدة للقوة الناعمة، خاصة الفنية والسياحية، إضافة إلى الدراما والإعلام والثقافة.
أكد الكاتب الصحفي أحمد التايب أن الدولة المصرية وظفت ثقلها السياسي والاستراتيجي لدعم القضية الفلسطينية، ليس منذ الأزمة الراهنة وإنما طيلة الصراع الممتد منذ 1948،
الأول من مايو من كل عام يوم ولا كل الأيام ينتظره العمال بفارغ الصبر، حيث الاحتفال بإنجازاتهم وبما تقدمه سواعدهم من عطاء وبناء، فلما لا وقد باتوا أيقونة الجمهورية الجديدة
لمن لا يعرف الإنترنت المُظلم أو - الويب المظلم - أو – الدارك ويب - هو جزء من الإنترنت يتيح للمستخدمين إخفاء هويتهم وموقعهم الجغرافي عن بعضهم بعضًا وعن هيئات إنفاذ القانون ما يجعل من الصعب تتبع الأنشطة على شبكاته وتنتشر عليه الممارسات غير القانونية..
كلنا أمل أن يكون المنتدى الاقتصادى العالمى بالسعودية صيحة حقيقية فى وجه ازدواجية المعايير للمجتمع الدولى وخطوة نحو ضبط إيقاع العالم لتحقيق الأمن والسلم الدوليين..
لاشك أن ذكرى تحرير سيناء واحدةٌ من أعظم وأشرف الملاحم العسكرية والدبلوماسية في تاريخ الدولة المصرية، ومحل فخر واعتزاز لكل مصري مُخلص، فلما لا وقد جسدت قيمة وعظمة المصريين في الذود عن الوطن والحفاظ على كرامة ومقدرات الشعب.
نقول هذا بعد أن أقر مجلس النواب الأمريكى بأغلبية الحزبين الديمقراطى والجمهورى حزمة مساعدات أمنية بقيمة 95 مليار دولار لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان، وهى كالتالى 61 مليار دولار لأوكرانيا