يقولون إن «اللى بنى مصر كان فى الأصل حلوانى»، لكنه فى الحقيقة كان ورعا وتقيا، فأينما وليت وجهك ستجد أثرا للدين على وجه مصر، وفى أرواح ناسها.
لا يوجد المزيد من البيانات.