فى مشهد إنسانى رائع بينما كنت متواجدا فى إحدى حفلات الإنشاد والترانيم رأيتُ هناك فريق مُكَون من خمسين فرداً، وكان من بينهم شخصاً كفيفاً يقوم بالإسناد على آخر حتى يستطيع الذهاب إلى الميكرفون لتأدية الترنيمه.
لا يوجد المزيد من البيانات.