"الأجراس تدق ولكن فى صمت، لا أحد ينتبه وربما لا يريد، الكل يترقب وينتظر لا يساعدون أنفسهم أبدا وكأنهم ارتضوا جميعا بأن تكون حياتهم موتا مؤجلا".
لا يوجد المزيد من البيانات.