فضائيات

د. سامى عبدالعزيز: التليفزيون المصرى لم يصل إلى المستوى المنشود.. والرسالة الإعلامية أهم من إنفاق الأموال

الجمعة، 24 سبتمبر 2010 01:21 ص

«الفكر الهادف والتفريق بين الرسالة الخدمية والأهداف التجارية هو الحل حتى يتمكن التليفزيون من أداء رسالته» هكذا يلخص الدكتور سامى عبدالعزيز، الخبير الإعلامى الكبير وعميد إعلام القاهرة وعضو أمانة اتحاد الإذاعة والتليفزيون.

مصطفى شعبان يحل المشاكل الزوجية فى «قاضى الغرام»

الجمعة، 24 سبتمبر 2010 01:21 ص

بعد نجاحه فى تقديم البرامج من خلال «واحد ضد 100» يخوض الفنان مصطفى شعبان التجربة للمرة الثانية، حيث تعاقد مؤخرا على تقديم برنامج جديد من إنتاج قناة أبوظبى بعنوان «قاضى الغرام»، وهو النسخة العربية من البرنامج العالمى المعروف باسم marriage ref الذى تعود فكرته لـجيرى ساينفيلد، وحقق نسب مشاهدة عالية حين عرضه.

عمر زهران يواصل تطوير «نايل سينما» ويطلق مفاجأة عن شريهان

الجمعة، 24 سبتمبر 2010 01:21 ص

تشهد قناة نايل سينما خلال الأيام المقبلة العديد من التجديدات والتطورات التى يشرف عليها رئيس القناة عمر زهران، الذى يعمل على تدعيم برامج القناة بالعديد من الحوارات الفنية مع السوبر ستارز بمصر والعالم العربى.

أخبار الفضائيات

الجمعة، 03 سبتمبر 2010 12:04 ص

الإذاعة المصرية تلجأ إلى «روتانا» و«ميلودى» لإطلاق إذاعتى «ميجا، وهيتس» احتياجا منها إلى الأغانى التى تذاع عليهما والإيرادات يتم تقسيمها بالنصف.<br>

الدعاة الإسلاميون فى الدراما الرمضانية شيوخ تايوانى وعينيهم زايغة

الجمعة، 03 سبتمبر 2010 12:04 ص

فوجئ متابعو المسلسلات الرمضانية بصورة غريبة يظهر بها رجل الدين أو الداعية الإسلامى فى الدراما، حيث جاءت معظمها تسىء إلى الدعاة وتصورهم على أنهم منافقون ويتاجرون بالدين و«عينيهم زايغة»،.

خدوا عينى شوفوا بيها

الجمعة، 03 سبتمبر 2010 12:04 ص

نجاح أى فنان يتوقف فى جزء كبير منه على ذكائه، وكيفية إدارته لموهبته إضافة إلى قدرته على إخفاء انفعالاته أو على الأقل حسابها، وعدم دخوله فى خصومات أو صراعات واضحة، لأن أغلب الفنانين يعرفون جيدا أن من لا تحتاجه اليوم قد يكون هو الملجأ والملاذ لك فى المستقبل.

الاستنساخ مباح فى رمضان.. أحمد عيد فى أزمة سكر ينحت شخصية الفلاح الساذج بتاعة عادل إمام

الجمعة، 03 سبتمبر 2010 12:04 ص

ابتعاد صناعة الدراما عن معايير الإبداع واعتمادها على متطلبات السوق وأسماء النجوم وعناصر الجذب التجارية جعلت مسلسلات هذه الأيام تميل أكثر إلى النسخ والتقليد أو بلغة السوق «مقلوبة»،