وكتب الرئيس الفرنسي في تغريدة على حسابه تويتر: "جددت للرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا التأكيد على دعم فرنسا بعد الهجمات التي استهدفت الديمقراطية البرازيلية". 

وأضاف "أكدنا عزمنا على العمل من أجل عدة قضايا من بينها المناخ والتنوع البيولوجي والغابات ومكافحة الجوع. سوف نواجه هذه التحديات".

وفي 8 يناير الجاري، وبعد أسبوع من تنصيب لولا دا سيلفا، قام أكثر من أربعة آلاف شخص من أنصار الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، باقتحام القصر الرئاسي والبرلمان والمحكمة العليا في العاصمة البرازيلية، وذلك تعبيرا عن رفضهم هزيمته. وقام لولا دا سيلفا منذ ذلك الحين بإقالة العديد من القادة العسكريين من بينهم قائد الجيش خوليو سيزار دي أرودا.