عبد الكبير الوادي "يتوهج" مع سموحة واللاعب يرحب باللعب للقطبين

الخميس، 12 مايو 2022 10:56 م
عبد الكبير الوادي "يتوهج" مع سموحة واللاعب يرحب باللعب للقطبين عبد الكبير الوادى
كتب حسام الحاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

توهج المغربى عبد الكبير الوادي، نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادى سموحة، مع الفريق السكندرى الأمر الذى دفع بوصلة قطبى الكرة المصرية إلى الاتجاه نحوه، خصوصا بعدما سجل هدفين في شباك الاتحاد في المباراة التي جمعت الفريقين بالأمس الأربعاء ضمن منافسات الجولة 18 من عمر مسابقة الدورى العام.

عبد الكبير الوادي شارك مع سموحة في 15 مباراة بالموسم الحالي نجح في تسجيل 4 أهداف وصنع 7 أهداف بمعدل 1243 دقيقة لعب، وبدأت أهداف الوادى في شباك الزمالك ثم سيراميكا وأخيرا ثنائية في مرمي سيد البلد.

عبد الكبير الوادي أكد أنه لا يعلم شيئا عن مفاوضات الزمالك، موضحا أن الحديث عن أي أمور تعاقدية تكون من خلال وكيل أعماله، مشددًا على أن تركيزه في تطوير أدائه وتحقيق أرقام قوية مع فريقه الحالي، مضيفا: "أرحب بالطبع بالانتقال للزمالك أو الأهلي لأنهم مستوى أعلى في كرة القدم، وكل لاعب يطمح للعب في مثل هذه الأندية".

عبد الكبير الوادى
عبد الكبير الوادى

عبد الكبير الوادي ينتظر تحديد مصيره مع سموحة خلال الفترة المقبلة، لاسيما أنه عقده مستمر مع الفريق السكندرى ولن يكون بمقدروه الرحيل إلا بموافقة مسئولي النادى، في ظل تمسك عبد الحميد بسيونى المدير الفني للفريق بخدمات اللاعب ورفض التخلي عنه بسبب عدم توافر البدائل المناسبة.

في سياق متصل أكد مصدر مسئول داخل نادي سموحة، أن المغربي عبد الكريم الوادي ما زال عقده مستمرا مع الفريق حتي نهاية الموسم المقبل، وليس للاعب حق التوقيع لأى ناد بعد نهاية الموسم الحالي، موضحا أن إدارة النادي لم تتلق أي عروض لضم اللاعب، نافياً عن وصول عرض من نادي الزمالك لضم اللاعب في الميركاتو الصيفي المقبل .

عبد الكبير الوادى لاعب سموحة
عبد الكبير الوادى لاعب سموحة

وكانت تقارير أشارت إلى أن عبد الكبير الوادي تلقى عدة عروض للتوقيع لبعض الأندية في مصر وأبرزها من نادي الزمالك، أو بعض العروض من الدوريات العربية، في الوقت الذي أكد عبد الكبير الوادي، عقب انتهاء مباراة سموحة مع الاتحاد السكندري، أنه يركز حاليًا مع فريقه سموحة، ويرغب في أن ينهي الموسم الحالي وهم في المربع الذهبي.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة