باندا صغيرة تلهو وسط الغابات وتتسلق الأشجار أفضل من القرود.. فيديو

السبت، 20 فبراير 2021 03:00 ص
باندا صغيرة تلهو وسط الغابات وتتسلق الأشجار أفضل من القرود.. فيديو باندا تلهو فى الغابة
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الخمول وثقل الحركة من الصفات الأساسية التي يتميز بها الدببة وحيوان الباندا عن غيرهم من الحيوانات، ومن المعروف عن الباندا حرصها على تناول الطعام باستمرار والنوم لساعات طويلة، وهذا هو الطبيعي لها، ولكن أن ترى باندا خفيف الحركة تجرى في الغابات وتتسلق الأشجار مثل القرود فهذه الظاهرة هي الغريبة من نوعها.

ونشرت صفحة "بيوتيفل تشاينا" الصينية على موقع "تويتر"، مقطع فيديو لقى انتشارا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، لباندا صغيرة داخل إحدى الغابات وهي تجرى في الغابة وتتسلق الأشجار بمهارة فائقة تغلب أحيانا القرود، وتظهر الباندا في الفيديو وهى تتسلق الشجرة وتحرك رأسها بطريقة مرحة ويبدو عليها أنها تلعب في الغابات.

الباندا اعلى الشجرة
الباندا اعلى الشجرة

 

الباندا تصعد الشجرة
الباندا تصعد الشجرة

 

وفى مشهد طريف آخر، حازت صغيرة باندا على اهتمام كبير بعد انتشار مقطع فيديو، للحيوان الصغير، وهو متشبث بساق حارس حديقة حيوانات في كوريا الجنوبية، وحقق الفيديو عددا ضخما من المشاهدات تزيد على 4 ملايين مشاهدة على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

باندا خفيفة تتسلق الشجر
باندا خفيفة تتسلق الشجر

 

باندا تلهو فى الغابة
باندا تلهو فى الغابة

 

ويظهر مقطع الفيديو والذي يستمر لدقيقتين، عامل في حديقة "إيفرلاند" للحيوانات قرب عاصمة كوريا الجنوبية، سيولن وهو يضع أنثى الباندا "فو باو" على ميزان لوزنها، قبل وضعها على الأرض في إحدى الحظائر، وفقا لموقع العين الإماراتى.

 

وظهر فى الفيديو الصغيرة البالغة من العمر 6 أشهر، والتي يعني اسمها "الكنز الذي يجلب السعادة"، لم تكن تريد التخلي عن حارسها، إذ لفّت "فو باو" مخالبها الأمامية حول ساقه، وتشبثت بها بشدة فيما حاول العامل الابتعاد، ولم تترك الباندا الظريفة ساق العامل حتى حملها أخيرا ثم وضعها  قرب كومة من أوراق الخيزران قبل أن يبتعد.

 

وقال آخر "لا أستطيع القيام بهذه المهمة، لقد طردوني لأنني لم أستطع فعل أي شيء سوى احتضان الباندا".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة