وأوضح أن ماكينات الشر والفتنة تعمل من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المأجورة على مضاعفة حالة الإحباط واليأس وتضخيم المشاكل لتصعيد حالة الغضب ، موضحا أنها قد تفضي إلى المجهول وتضيع الفرصة لإيجاد حل واقعي، وتربك جهود المخلصين والعقلاء وسط الضوضاء المفتعلة التي يخطط لها أعداء الشعب والقانون، الذين حاولوا تأجيج الفتنة طعناً في الظهور، وإشعالاً للشك، وتفريق الصف الوطني، وإشاعة خطاب الكراهية والتخوين والتخويف والترهيب.