وأكد أن أفراد القوات المسلحة ومعداتها، بما فيها الطائرات بدون طيار، ستبقى عند الحدود، رغم قرار الحكومة إغلاقها، خاصة وسط احتمالات تزايد المحاولات للتوغل والتسلل من قبل الأجانب.

وقال بوانج: "إن تشديد الرقابة لا يقتصر على الممرات البرية فحسب بل يستلزم تشديد الرقابة على المنافذ الحدودية في المطارات، ومراقبة السواحل والحدود البحرية".

وأعلن رئيس الوزراء الماليزي، أمس تمديد فترة تقييد التحركات إلى مرحلتها الثالثة لتضم أسبوعين آخرين اعتباراً من 15 إلى 28 أبريل الجاري، آمراً بذلك الشرطة الملكية والقوات المسلحة بتشديد الرقابة على كافة المنافذ المؤدية إلى ماليزيا برياً وجوياً وبحرياً.