رئيس جامعة المنصورة يتفقد المراحل النهائية لتطوير المنشآت الجديدة بكلية التجارة

الإثنين، 02 مارس 2020 06:09 م
رئيس جامعة المنصورة يتفقد المراحل النهائية لتطوير المنشآت الجديدة بكلية التجارة الدكتور عبد الباسط رئيس جامعة المنصورة
الدقهلية شريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفقد الدكتور عبد الباسط رئيس جامعة المنصورة المراحل النهائية والتشطيبات لعمليات التطوير بمنشآت كلية التجارة الجديدة، رافقه خلال الجولة الدكتور محمد عطوة عميد كلية التجارة، الدكتور طارق غلوش وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، الدكتور سماح حافظ وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتور عبد العزيز على حسن وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.

وتفقد خلال الجولة ما تم من التشطيبات لأعمال صيانة وتطوير القاعات والمدرجات وتشمل مركز التنمية البشرية، ومبنى الدكتور أبو العلا، والذى يضم مبنى البرامج النوعية الجديدة بالكلية وتضم 3 مدرجات و3 قاعات دراسية وتشمل DBA الدكتوراه المهنية فى إدارة الأعمال، MBA الماجستير المهنى فى إدارة الأعمال، الماجستير المهنيفى المحاسبة، برنامج التمويل والاقتصاد كما تضمنت الجولة عمليات صيانة وتطوير مدرج الدكتور إبراهيم المهدى، ونظام التكييف المركزى به، بالإضافة إلى قاعات امتحانات الأون لاين، والتى تتسع ل 270 جهاز كمبيوتر. 

وأكد الدكتور محمد عطوة أن عمليات تطوير بمنشآت الكلية فى مراحلها النهائية وتمت وفق الجدول الزمنى لها والتى تتم لمواكبة التطورات فى وسائل التعليم والتعلم والامتحانات الاون لاين والتصحيح الإلكترونى لضمان العدالة بين الطلاب، وسيتم افتتاح هذه المنشآت فى نهاية شهر مارس 2020 م.

يذكر بأن نفت جامعة المنصورة ما يتم تداوله من شائعات على بعض صفحات التواصل الاجتماعى بشأن تسجيل أول حالة كورونا بمستشفى الجامعة ولا صحة لاستقبال أى إصابة بفيروس كورونا داخل المستشفيات الجامعية والمراكز الطبية.

وأكدت الجامعة فى بيان له انه فى اطار الشفافية التامة وتأكيد الحقائق تؤكد جامعة المنصورة الحرص التام على اتخاذ كافة التدابير الوقائية التى من شأنها سلامة البيئة المحيطة بجميع المرضى بالمستشفيات وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والعاملين والطلاب.

وتهيب الجامعة الجميع بعدم نقل الأخبار غير المؤكدة التى تعمل على نشر الشائعات والانسياق وراء المعلومات الخاطئة والغير صحيحة والتى تهدف إلى البلبلة وإثارة الرأى العام دون تثبت أو بينة من الحقيقة، والرجوع للمصادر الرسمية للتأكد من صحة اى بيانات.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة