وأضاف أن الدستور القادم هو دستور الشباب ودستور لكل فئات الشعب الجزائري وهو أيضا دستور بيان أول نوفمبر 1954 الذي يعتبر القاعدة الأساسية والعمود الفقري للوحدة الوطنية، وأشاد رئيس الوزراء الجزائري بالحراك الشعبي الذي بدأ في 22 فبراير 2019، مؤكدا أن الجزائر الجديدة ستبنى بسواعد رجال ونساء قادرين على إعادة هيبة البلاد.