الصحف العالمية اليوم.. ترامب يلقى خطابا اليوم أمام ألفى شخص من شرفة البيت الأبيض.. جوائز نوبل تواجه غياب التنوع رغم حصول 4 نساء عليها هذا العام.. جونسون يكشف قيود كورونا الجديدة أمام البرلمان البريطانى الاثنين

السبت، 10 أكتوبر 2020 02:16 م
الصحف العالمية اليوم.. ترامب يلقى خطابا اليوم أمام ألفى شخص من شرفة البيت الأبيض.. جوائز نوبل تواجه غياب التنوع رغم حصول 4 نساء عليها هذا العام.. جونسون يكشف قيود كورونا الجديدة أمام البرلمان البريطانى الاثنين دونالد ترامب
كتبت ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم السبت بالعديد من الموضوعات والقضايا فى مقدمتها إلقاء ترامب خطاب اليوم أمام ألفي شخص فى البيت الأبيض واستعدادات للكشف عن قيود جديدة لكورونا فى بريطانيا

 

الصحف الأمريكية:

CNN

تعلن إلقاء ترامب خطابا اليوم أمام ألفى شخص من شرفة البيت الأبيض

دعا الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الآلاف لسماعه من شرفة البيت الأبيض اليوم السبت، بعد ساعات من إعلانه تعافيه من كورونا وتبرعه ببلازما دمه لعلاج المرضى.

وقالت شبكة "سى إن إن" إن ترامب سيخرج من عزلته التى فرضها عليه إصابته بكوفيد 19، حيث سيلقى خطابا من شرفة البيت الأبيض، وفقا لمسئول فى البيت الأبيض، مما سيعطى للرأى العام أول لمحة مستقلة منذ أيام للرئيس الذى يتعافى من كورونا.

 

وتمت دعوة ألفى شخص إلى البيت الأبيض، وفقا لشخص مطلع على الحدث، على الرغم من المخاوف بشأن احتفال أقيم فى وقت متأخر من سبتمبر الماضى فى الحديقة الوردية الذى ربما كان سببا فى تفشى الفيروس بين فريق ترامب.

 

لكن هذه المرة، لن يكون ترامب قريبا من المدعوين، إلا أن فكرة استضافة تجمع كبير آخر، حتى لو لم يحضر األفي شخص، مع انتشار العدوى، ولدت بالفعل مخاوف بين بعض مساعدى ترامب.

 

وقال مصدر مطلع على الخطة إن الحضور يجب أن يرتدوا كمامات، وسيخضعون لفحص حرارى، كما أنه من المقرر أيضا أن يجرى الرئيس فعالية انتخابية فى فلوريدا مساء الاثنين، وستقام فى بمطار فى سانفورد خارج أورلاندو.

 

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض مساء الاثنين الماضى، لم يشاهد الرئيس ترامب علانية، لكنها أجرى عدد من المقابلات التلفزيونية المطولة عبر الهاتف، قال فيها إنه مستعد لإنهاء عزلته بسبب كوفيد والعودة إلى مسار الحملة الانتخابية بالرغم من عدم وجود وضوح كبير بشأن حالتها لصحية وعدم وجود رأى مستقل عن حالته الجسدية وتحذيرات من خبراء الصحة بأنه قد لا يزال يحمل الفيروس.

 

CNN

: جوائز نوبل لديها مشكلة فى التنوع رغم حصول 4 نساء عليها هذا العام

قالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إنه على الرغم من حصول أربع نساء على جائزة نوبل هذا العام فى مجالات عدة، إلا أن الجائزة المرموقة لا تزال لديها مشكلة فى التنوع.

 

 وأوضحت الشبكة أنه من بين931 شخص و28 منظمة حصلوا على جائزة نوبل منذ بدايتها، كان 16 فقط من السود، ولم يكن هناك أى فائزين من السود فى عام 2020. وفاز 12 شخصا من السود فقط بالجائزة، ثلاثة فى الآداب وواحدا فى الاقتصاد يمنحها البنك المركزى السويدى تكريما لألفريد نوبل، ولم يحصل أى من السود على جوائز نوبل فى العلوم على الإطلاق.

 

 ويوم الاثنين الماضى، منحت جائزة نوبل فى الطب لكل من هارفى ألتر ومايكل هافتون وتشارلز راس لاكتشاب فيروس سى، الذى أدى إلى تطوير الاختبارات والعلاجات، بينما ذهبت جائزة الفيزياء إلى روجر برون ورينهارد جينزل وأندريا جيز لاكتشافاتهم بشأن الثقوب السوداء. وأصبحت جيز رابع امرأة فقط تفوق بنوبل للفيزياء.

 

وأصبحت إيمونيل تشاربنتير وجينفر أدودنا يوم الأربعاء أول سيدتين من العلماء يحصلان معا على جائزة نوبل فى الكيمياء دون مشاركة أحد الذكور لهم، وكانت المرة السادسة والسابعة على التوالى التى تفوز فيها امرأة بالجائزة فى هذه الفئة.

 

 وتقول "سى إن إن" إنه على الرغم من أن عدد العالمات الفائزات يتحسن ببطء، إلا أن مشكلة التنوع أسوا فيما يتعلق بالعرق.

 

 وقال مارك زيمر، أستاذ الكيمياء فى كلية كونكيتكت لـ "سى إن إن" إن المشكلة تبدأ من المراحل الأولى من التعليم الإعدادى والجامعة. وأضاف أنه يعتقد أن المشكلة المتعلقة بغياب التنوع العرقى ليست مشكلة جوائز نوبل، ولكنها مشكلة منهجية مجتمعية.

 

 ورأى أن غياب التنوع فى العلوم يمكن أن يؤدى إلى افتقار معلومات عن ديموجرافيات معينة، موضحا أنه من أجل وجود علم جيد حقيقى هناك حاجة لإنتاج الجميع وليس فقط 30 أو 40% من الشعب.

 

استطلاع: الأمريكيون يعتقدون أن وضعهم أفضل بعد 4 سنوات من حكم ترامب مقارنة بأوباما

قالت مجلة نيوزويك إن استطلاعا جديدا كشف أن عدد أكبر من الناخبين الأمريكيين يعتقدون أنهم فى وضع أفضل بعد أربع سنوات من حكم دونالد ترامب، مقارنة بما كان عليه الوضع عند نهاية الفترة الأولى لكل من الرئيسين السابقين باراك أوباما وجورج بوش.

 

 وأوضحت الصحيفة أن المسح الأخير الذى أجراه معهد جالوب وجد أن أغلبية واضحة من الناخبين المسجلين، حوالى 56%، يعتقدون أنهم أفضل الآن مقارنة بما كان عليه قبل أربع سنوات، لكن عند سؤالهم عنا إذا كانوا أفضل أم أسوأ فى نهاية الفترة الأولى لأوباما فى البيت الأبيض، قال 45% إن موقفهم تحسن خلال السنوات الأربع بين 2008 وديسمبر 2012. وقالت نسبة أعلى ، 47%، من الناخبين إن حياتهم قد تحسنت فى نهاية السنوات الأربع الأولى لبوش فى الحكم، مما يجعله متقدما بتسع نقاط عن والده جورج بوش الأب فى أكتوبر 1992.

 

ووفقا لبيانات الاستطلاع الجديدة لجالوب، فإن حوالى نصف الناخبين قالوا إنهم يتفقون مع مواقف ترامب فى قضايا السياسة الرئيسية، مما يجعله متقدما بثلاث نقاط عن منافسه الديمقراطى جو بايدن، إلا أن الأمريكيين كانوا يشعرون بدرجة أكبر أن بايدن يمتلك المؤهلات الرئاسية التى يفتقر إليها ترامب، فقال 49% إن نائب الرئيس السابق لديه مهارات رئاسية، بينما قال 44% الأمر نفسه عن ترامب.

 

 

الصحف البريطانية:

1600 من القادة الدينيين بالولايات المتحدة يدعمون بايدن فى انتخابات الرئاسة

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن أكثر من 1600 من القادة الدينيين فى الولايات المتحدة قد دعموا بايدن علانية فى انتخابات الرئاسة المقررة الشهر المقبل، فى ظل إشارات على أن بعض الناخبين الإنجيليين يتحولون بعيدا عن دونالد ترامب.

 وجاء التأييد بشكل أساسى لبايدن من الكاثوليك والإنجليين والبروتستانت الرئيسيين، ومن بينهم جروشا دون فورد، حفيدة بيلى جراهام المبشر الشهير، وسوزان جونسون كوك، السفير الأمريكية السابقة للحرية الدينية، ومايكل كينامون، الأمين العام السابق للمجلس الوطنى للكنائس، وجين روبنسون، الأسقف السابق بالكنيسة الأسقفية.

 

وقال دوج باجيت، المدير التنفيذ لمنظمة الحملة المسيحية Vote Common Good، التى جمعت التأييد  إن هذه المجموعة المحطة للأرقام القياسية تظهر افتقار الرئيس ترامب للطف واللياقة التى تحفز المجتمعات الدينية وهذا سيكلفه هذه الانتخابات.

 

 وقالت المنظمة إن هذا الإعلان يمثل أكبر جماعة من رجتل الدين تدعم مرشحا ديمقراطيا للرئاسة فى التاريخ الحديث. وأضافت أنه قبل أربع سنوات قرر أغلب الناخبين المتدينون أن ينظروا فى الاتجاه الآخر ويمنحوا ترامب فرصة، لكن بعد أن شهدوا فساده وقسوته، فإن عددا متزايدا منهم يبتعد عن الرئيس.

 

وتقول الجارديان إنه فى انتخابات 2016، صوت أكثر من 80% من الإنجليين البيض لصالح ترامب، حيث اعتبر الكثيرون أن تعهده بإجراء تعيينات محافظة ومؤيدة للحياة (ضد الإجهاض) فى المحكمة العليا  يفوق القلق بشان سلوكه الشخصى. ويشكل الإنجيليون البيض حوالى ربع الناخبين فى الولايات المتحدة.

 

لكن بعض الاستطلاعات أشارت إلى تآكل الدعم لترامب بين الإنجيليين البيض. وأظهر استطلاع للرأى أجرى الشهر الماضى عن منظمة Vote Common Good فى خمس ولايات رئيسية تأرجحا بمقدار 11 نقطة بين الناخبين الإنجيليين والكاثوليك صوب بايدن.

 

"جارديان" تحذر من الاعتماد فقط على شعبية أرديرن الجارفة قبل انتخابات نيوزيلندا

سلطت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء على الانتخابات العامة فى نيوزيلندا المقرر إجرائها هذا الأسبوع، والتى تسعى فيها رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن إلى الفوز بفترة جديدة.

 

 وقالت الصحيفة إن أريدرن تحظى بشعبية كبيرة فى استطلاعات الرأى، لكن هناك خطر كبير فى اعتماد حزب العمال الذى تنتمى إليه وتعليق كل آماله على شخصيتها.

 

وأوضحت الصحيفة أن الشعبية الكبيرة التى تحظى بها أرديرن غير مسبوقة فى نيوزيلندا. وفى ظل عام الفوضى عام 2020، فإن "عادية" أرديرن أصبح أمرا غير عادى، ومحل ارتياح بعد أشهر من الغرابة والتغيير.

 

ويتقدم حزب العمال فى استطلاعات الراى بفارق 15 نقطة عن الحزب الوطنى المعارض، ويخوض معركة للحكم منفردا، وهو أمر نادر فى نظام الانتخاب النسبى فى نيوزيلندا المصمم بهدف إنشاء حكومات ائتلافية.

 

 وعزز موقف حزب العمال تعامل رئيسة الحكومة مع أزمة فيروس كورونا التى حظيت بإشادة من المراقبين رغم أنها دخلت البلاد فى حالة ركود. كما أن أزمات اخرى وقعت خلال فترتها منها إطلاق النار على مسجد كرايستشرش فى مارس 2019.

 

 بينما هاجمت منافستها زعيم المعارضة جوديث كولنز البالغة من العمر 61 عاما، والتى تكبر  أرديرن بـ 21 عاما، لطف منافستها خلال الوباء، وقالت إن رئيسة الوزراء قدمت للناخبين فقط الحب والأحضان فى أعقاب الوباء العالمى. بينما تقدم لهم كولينز الأمل والوظيفة، وتعهدت بدعم الاقتصاد.

 

وتشير الجارديان إلى أنه برغم شعبية أرديرن الجارفة، إلا أن هناك بعض المشكلات التى تواجهها مثل معالجة أزمة الإسكان ووزرائها مثيرى المشاكل والاتهامات لحزبها العمال بالفشل مرارا فى تقديم رؤية واضحة حول التعافى من كورونا.

 

إندبندنت: جونسون يكشف الاثنين قيود كورونا الجديدة أمام البرلمان البريطانى

قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إنه من المتوقع أن يدلى رئيس الوزراء البريطانى ببيان أمام البرلمان يوم الاثنين، سيكشف خلاله عن قيود كورونا الجديدة، ونظام من ثلاث طبقات لقواعد الإغلاق المحلى (العزل).

ورجحت الصحيفة أن يتم إغلاق المطاعم والحانات فى بعض أجزاء من شمال إنجلترا  وميدلاندز بموجب النظام الجديد فى ظل المستويات المرتبطة للإصابة بكوفيد فى هذه المناطق.

 

 يأتى هذا فى الوقت الذى حذر فيه نائب المسئول الطبى الرئيسى جوناثان فان تام البرلمان من أن أزمة بريطانيا فى لحظة حرجة، وأن عدد حالات كورونا فى بعض أجزاء المملكة المتحدة تخرج عن السيطرة، مع استمرار الموجة الثانية فى الصعود عبر البلاد، حيث تشير الأرقام إلى أن عدد الإصابات قد تضاعف فى أسبوع.

 

ووصلت الإصابات اليومية لكوفيد 19 إلى أكثر من 17 ألف، أكثر من ثلاثة أضعاف ذروة الموجة الأولى فى إبريل، مما يجعل إجمالى الإصابات أكثر من 550 ألف. وأدى بؤر تفشى فى شمال إنجلترا إلى الارتفاع الأخير فى إصابات كورونا، مما دفع الحكومة إلى إعادة تقديم إجراءات احتواء لأشخاص عبر البلاد.وقالت جيليان كيجان، وزيرة المهارات والتدريب المهنى إن البلاد فى وضع خطير بشكل لا يصدق، وسيتعين على الحكومة اتخاذ إجراءات للسيطرة على الحالات.

 

 وتكشف الأرقام الحكومية الأخيرة أن العديد من المناطق الأخرى حول بريطانيا تشهد زيادة كبيرة فى الحالات الجديدة، وفقا لتحليل إندبندنت.

 

وأوضحت الصحيفة أن مناطق فى شمال إيرلندا وشمال إنجلترا قد شهدت أعلى معدلات العدوى على مدار الأيام السبعة الأخيرة، وشهدت مناطق ديرى ووتنجهام ومانشستر وليفربول إصابة أكثر من 700  بين كل 100 ألف شخص.

 

وقال وزير الصحة مات هانكوك إن القيود المحلية كانت جزءا من نهج الحكومة للتدخلات المستهدفة ولم يستبعد إمكانية إغلاق كامل على مستوى البلاد.

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة