انتصار جديد فى سجل إنجازات "اليوم السابع".. جائزة الصحافة العربية 2018 رقم 21 فى تاريخ المؤسسة.. 3 تتويجات بمنتدى الإعلام العربى.. والجائزة الذهبية من "youtube".. و"الأكثر تفاعلا مع القراء"

جاء فوز الزميلة أسماء شلبى، بجائزة الصحافة العربية فئة الصحافة الإنسانية، ليسجل إنجازا جديدا يضاف إلى رصيد مؤسسة "اليوم السابع"، وتتويج إضافى لها فى عالم الصحافة العربية والمصرية، إذ سبق هذا الفوز حصول "اليوم السابع" على عدد كبير من الجوائز العربية والدولية على مدار سنواتها العشر البعض منها مرتبط بالعمل الصحفى والبعض الآخر لريادتها فى عالم الصحافة الإلكترونية، ومن ابرز تلك الجوائز:

حصدت "اليوم السابع" الجائزة الذهبية والمركز الأول فى «التفاعل مع القراء» على مستوى الشرق الأوسط من مؤسسة "وان إفرا WAN-IFRA"، والجائزة البرونزية كأفضل تطبيق إخبارى على التليفونات المحمولة، والذى تم إطلاقه فى مايو 2015.

كما فازت الجريدة بثلاث جوائز للصحافة العربية اثنين فى مجال التحقيقات الاستقصائية 2013 و2016 وواحدة فى 2018 عن فئة الصحافة الإنسانية.

وكذلك فازت المؤسسة بتسع جوائز من مسابقة «التفوق الصحفى»، التى تنظمها نقابة الصحفيين فى 2015 و2017.

وحصل موقع Video7 أحد إصدارات مؤسسة «اليوم السابع» فى 2015 على جائزة YouTube الذهبية، بسبب تخطيه حاجز 15 مليون مشاهد.

وفاز الموقع الإلكترونى للمؤسسة بجائزة أفضل موقع إخبارى فى مصر من مؤسسة دير جيست فى عام 2017.

كما اختارت مجلة «فوربس الشرق الأوسط» «اليوم السابع» بين أقوى 50 صحيفة انتشارا على الإنترنت فى العالم العربى فى 2010.

كما حصلت جريدة «اليوم السابع» على 3 جوائز لمسابقة مصطفى أمين وعلى أمين، وفازت المؤسسة أيضًا بـ4 جوائز من الشبكة العربية للصحافة الاستقصائية.

وفى 2017 فازت "اليوم السابع" بجائزة التميز الصحفى المقدمة من النادى الإعلامى التابع للمعهد الدنماركى المصرى للحوار.

وكان نادى دبى للصحافة، ممثلا فى الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، قد كشف عن أسماء 41 مرشحا لنيل الجائزة فى دورته السابعة عشرة، من مختلف أنحاء الوطن العربى وخارجه، إضافة إلى المؤسسات الصحفية المرشحة للفوز ضمن فئة الصحافة الذكية، وجاءت "اليوم السابع" ضمن المرشحين الثلاثة لفرع الصحافة الذكية.

وحضر حفل توزيع الجوائز، الشيخ محمد بن راشد، حاكم دبى، وتم عرض فيلم إحداث العام، وفاصل غنائى للفنان حسين الجسمى، وقصيدة القدس من كلمات وأشعار محمد بن راشد آل مكتوم.