سقوط مصفف شعر ونجار لإنشائهما صفحة عبر فيس بوك للتشهير بمعلمة فى البحيرة

الإثنين، 03 أبريل 2017 11:07 ص
سقوط مصفف شعر ونجار لإنشائهما صفحة عبر فيس بوك للتشهير بمعلمة فى البحيرة اللواء علاء الدين شوقى مدير أمن البحيرة
البحيرة ــ جمال أبو الفضل - ناصر جودة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمكن قبل قليل، ضباط مباحث البحيرة بإشراف اللواء علاء الدين شوقى مدير أمن البحيرة، وبرئاسة اللواء محمد خريصة مدير المباحث، من القبض على مصفف شعر ونجار لإنشائهما صفحة عبر فيس بوك للتشهير بمعلمة لابتزازها بالبحيرة.

كان ورد لقسم شرطة كفر الدوار المحضر رقم 32 أحوال الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات إدارة البحث ( فرع  غرب الدلتا )  يتضمن بلاغ "رشا م.ع" معلمة ومقيمة  المعادى القاهرة لتضررها من وجود صفحة تحمل اسمها على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" بشبكة المعلومات الدولية "الإنترنت"  وقيام مالكها بنشر رقم هاتفها المحمول وابتزازها مادياً وكتابة عبارات مسيئة وسب وقذف مما تسبب لها بأضرار أدبية بمحيط أسرتها .              

وبتقنين الإجراءات قامت مأمورية ضمت ضباط وحدة مباحث قسم كفر الدوار بالاشتراك وضباط إدارة البحث بالإدارة العامة لمباحث تكنولوجيا المعلومات (فرع غرب الدلتا ) بإشراف اللواء علاء الدين شوقى مدير أمن البحيرة، وبرئاسة اللواء محمد خريصة مدير المباحث استهدفت مالك الهاتف المستخدم عليه الحساب المشار إليه، أسفرت عن ضبط كل من، "رشدى ع.س" مصفف شعر، ومسعود ع.س" نجار مسلح ومقيمان شارع إسماعيل شحاتة دائرة القسم وبحوزتهما (1)  هاتف محمول  يحمل ذات الشريحة مفعلة الحساب المشار إليه، و(2 ) كارت ممورى، و(44) طلقة خرطوش عيار 12، و(4) سلاح أبيض كبير، و(1) درع حديدى، و(1) هاتف محمول ماركة سامسونج بداخله شريحتين.

 

بمواجهة الأول اعترف بارتكابه الواقعة، وأضاف بارتباطه بعلاقة مع الشاكية وحدوث خلاف بينهما منذ فترة قام على إثرها بإنشاء الحساب المشار إليه          ونشر رقم هاتفها المحمول نكاية بها، ومطالبته لها بمبلغ 30 ألف جنيه على سبيل التعويض لقيامها بالتسبب فى طرده من المحل الذى كان يعمل به والمجاور لمسكنها، وأضاف الثانى  بحيازته للسلاح الأبيض والطلقات الخرطوش والدرع الحديدى بقصد الدفاع و تحرر المحضر اللازم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة