أهالى شارع مصطفى كامل بالإسكندرية يستغيثون بالمحافظ بسبب مصنع الغزل

الثلاثاء، 14 فبراير 2017 07:00 ص
أهالى شارع مصطفى كامل بالإسكندرية يستغيثون بالمحافظ بسبب مصنع الغزل ;موقع المصنع على خريطة جوجل
كتب إسلام جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعانى سكان شارع مصطفى كامل، بميدان الساعة فى محافظة الإسكندرية، من الإزعاج الصادر من مصنع الغزل، بصفة يومية، نظرًا لتشغيله بالمولدات الكهربائية، والماكينات التى تحدث ضجيجًا يؤثر على السكان المجاورين.

وناشد القارئ، محمد سعيد، أحد السكان المجاورين للمصنع، اللواء رضا فرحات، محافظ الإسكندرية، قائلًا: "هل يعقل أن يكون مصنع بهذا الحجم، وسلط كتلة سكنية متخمة بالمواطنين، مما يتسبب فى إزعاجهم، لا سيما المرضى والعجائز منهم".

كما ناشد القارئ، وزارة البيئة بضرورة العمل سريعًا على وقف عمل هذا المصنع، الذى يتسبب فى إزعاج الأهالى بصفة يومية مستمرة.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

 

موقع المنع على خريطة جوجل
موقع المنع على خريطة جوجل

 

رسالة القارئ
رسالة القارئ









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

هل يعقل

ان الناس تبنى بجانب المصنع عمارات وبعد كدةيشتكو .زى مصنع االاسمنت اللى الناس بتطالب بنقلة من الدخيلة بالرغم ان مكانش جانبة حاجة والناس هى اللى عششت حوالية وبعد كدة بيشتكوا .احب اقول للراجل اللى زعلان من مصنع الغزل امشى لو مش عاجبك لأن المصنع دة يمكن بيخسر ومالوش اى لازمة لكن هو كان موجود قبل اى حاجة وكان حوالية اراضى زراعية اتبنت طبعا نتيجة الفساد

عدد الردود 0

بواسطة:

(( صاروخ مصر الجديد ))

(( منطقة ميدان الساعة فى الستينات والسبعينات كانت منطقة زراعية وكانت بجوارها عدة مصانع ))

هذه المنطقة التى يشير إليها المواطن تعتبر من أبرز علامات الفساد وتخريب الإقتصاد القومى وتدمير ه فى عهد الغير مأسوف عليه حسنى مبارك المعزول ؟؟؟؟؟؟هذا المواطن وغيرة من السكان فى هذه المنطقة بالذات ( منطقة ميدان الساعة ) وماحولها كانت حتى نهاية السبعينات منطقة زراعية ممتازة تبدأ من بعد الميدان وتنتهى فى المنتزة والمعمورة .. فكانت هذه الأراضى تنتج أجود أنواع الفاكهة والخضر ومن أهمها الجوافة والموالح (من البرتقال واليوسفندى والليمون البنزهير الذى كان بقروش قليلة وأصبح اليوم بعدة جنيهات ) وعلى الرغم من ذلك فكان يتواجد العديد من المصانع والشركات ذات الأهمية الكبرى فى زيادة الإقتصاد القومى وكانت تمتص الكثير والكثير من الأيدى العاملة التى تتسكع اليوم على القهاوى بالآلاف.. فكان فيها مصانع وشركات الكتان والإسكندرية للأدوية ومصانع سيكلام المندرة التى كانت تنتج زجاجات الألبان المميزة ب( ربع كيلو ب2و5 قرش وتصف كيلو ب5 قروش و كيلو ب 10 قروش ) وكانت معظم سكان الإسكندريةلاتستغنى عنه نظرا ً لنقاؤه وطبيعتة الممتازة .. غير منتجات الجبن .. وكانت توجد مصانع للكاوتسوك والبلاستك وغيرها فى هذه المنطقة .. وكان يفصلها عن المناطق الزراعية شارع يسير فيه أتوبيسات النقل العام أرقام 27 ( سيدى بشر الترام / شركة سباهى بالرأس السودا ) رقم 28 و29 ( المنشية / أبوقير - الطابية ) .... وفجأة تم تجريف الأراضى الزراعية وبدأت تظهر الأبراج الشاهقة ( على الأراضى الزراعية ) والتى إمتدت إلى منطقة العوائد االتى كاانت أيضا ً تشتهر بأرضها الزراعية الخصبة والتى تنتج العديد من أجود أنواع الخضر والفاكهة والمحاصيل الهامة جدا ً جدا ً والتى أصبحت نادرة اليوم وإشتعلت أسعلرها اليوم وأشهرها الطماطم التى كانت فى عز غلوها بقروش قليلة ... أيضا ً هذه المنطقة إمتدت إليها يد التخريب والتجريف وبناء الأبراج التى كثيرا ً مانسمع عن ميل العديد منها نظرا ً لرخوة الأراضى التى تم بناء هذه الأبراج عليها . خلاصة القول .. إن هذا المصنع الذى يشتكى منه المواطن وغيرة .. يجب أن يبقى ولا يلتفت إلى مثل هذه الشكاوى .. فمصر اليوم محتاجة لبناء العديد والعديد من المصانع .. ومصانع البلاستيك بالذات أصبحت مطلوبة جدا ً .. فأين هى مصانع البلاستيك الأهلية التى كانت تنتج العديد من المنتجات التى تضاهى أرقى المنتجات العالمية .. لقد تم خصخصتها ومحلاتها المغلقةو الموجودة بميدان المنشية تبكى عليها وعلى بدميرها . خلاصة القول .. المصتع يبقى ... ومن يتضرر .. عليه بالرحيل ... والإستغناء بالمسكن لعمال المصنع .. وهذا أفضل حل لهذه المشكلة ... وإيقاف المصنع ... فإننا نستكمل سلسلة تدمير وتخريب الإقتصاد القومى التى بدأها الغير مأسوف عليه حسنى مبارك .. وحسبنا الله ونعم الوكيل .. وتحيا مصر .. تحيا مصر ... تحيا مصر .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة