8 مشاهد حب لم يعيشها سوى جيل التسعينيات.. أهمها الشريط الكوكتيل.. وقفة ساعتين فى السنترال عشان تكلم حبيبتك.. الإهداء فى الراديو والتليفزيون.. كارت الموبايل أبو خمسين جنيه.. أهلها لما يدخلوا وسط المكال

الإثنين، 18 يوليو 2016 11:00 م
8 مشاهد حب لم يعيشها سوى جيل التسعينيات.. أهمها الشريط الكوكتيل.. وقفة ساعتين فى السنترال عشان تكلم حبيبتك.. الإهداء فى الراديو والتليفزيون.. كارت الموبايل أبو خمسين جنيه.. أهلها لما يدخلوا وسط المكال حبيبان - أرشيفية
كتبت نهير عبد النبى تصميم هدير الصادق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الحب هو الشعور الأهم العابر للحدود والزمان والمكان، ولكن تتغير طبيعة العلاقات وتفاصيل التعبير عن هذا الحب كثيرًا من عصر للآخر، ويعتبر جيل التسعينيات أكثر من أبدعوا واخترعوا مظاهر للتعبير عن الحب قد تكون غريبة ومختلفة، ومواقف عندما يتذكرونها حاليًا لا يمكنهم مقابلتها سوى بالابتسامات، معطيات كثيرة عاش معها هذا الجيل بداية من التليفون الأرضى إلى بداية ظهور الهاتف المحمول والانفتاح بدرجة أوسع على العالم، وتطور فى العلاقات الاجتماعية جعل لعلاقات هذا العصر طبيعة خاصة.

1- الشريط الكوكتيل


من ينسى ذكريات الشريط الكوكتيل، بداية ظهوره وفكرة أن يختار الحبيب بنفسه مجموعة من الأغانى الرومانسية التى يريد أن يهديها لحبيبته، فى بعض الأحيان كانت تجمع الأغنيات وراء بعضها وترتب بحيث تعبر عن معنى ما، وبالتأكيد كان هناك مجموعة من الأغنيات صاحبة دور البطولة فى هذه الألبومات مثل "بحبك باستمرار"، مع أغانى عمرو دياب ومحمد فؤاد وإيهاب توفيق وغيرهم.

2:الحب فى السنترال والميناتيل


لم تتوفر الموبايلات بشكل كبير فى تلك الفترة وكان السنترال وكابينة الميناتيل هو الوسيلة الأسرع فى الاطمئنان على الحبيب، فكانت الفتاه عندما تشتاق لحبيبها تلجأ على الفور إلى أقرب سنترال وتغلق الكبينة وتتحدث معه بالساعات ولا يهم المبلغ الذى كانت تدفعه، وهو أيضًا دنجوان عصره يلجأ فى بعض الأحيان إلى كارت الميناتيل، لأنه أرخص ويستطيع أن يتحدث معها كما يشاء.

3: رسائل الحب فى ورق المناديل


لم تكن الرسائل على فيس بوك والموبايل ولكنها كانت فى ورق مناديل مكتوب عليها كلام من نوعية بعض رسائل الحب والشوق فى ذلك العصر ومرسوم فيها قلب وسهم بحروف الحبيبين.


جيل التسعينيات


4:الحب فى تليفونات المنزل


كانت أكثر لحظات الخوف والقلق عندما يكون فى المنزل هاتفان، وتتفق الفتاة مع حبيبها أن يحدثها فى ميعاد معين وفى نفس الوقت يرفع الأب سماعة التليفون الآخر، ويسمع كلمات الحب والهيام التى تقال لابنته، وفى تلك اللحظة تدرك الفتاة أن قصه حب روميو وجوليت انتهت بسبب سماعة تليفون.

4:الدبلة الفضة


عندما تريد أن تعرف إذا كانت الفتاة مرتبطة أم لا تنظر إلى يدها إذا وجدت دبلة فضة تعلم أنها مرتبطة وتعيش قصة حب فكانت الدبلة وسيلة للتعبير على الارتباط القوى بينهما.


5: هدايا التسعينيات.. السلسلة المقسومة نصين


كانت الهدايا تأخذ الطابع الرومانسى مثل سلسلة على شكل قلب مقسومة نصفين، نصف مكتوب عليه "لا إله إلا الله، والنصف الآخر محمد رسول الله"، ويعتقدون أن تلك السلسلة تربطهم إلى الأبد، وأيضًا ميدالية على شكل ولد وبنت، دباديب، مج مرسوم عليه صورة الحبيب، خاتم مكتوب عليه اسم الحبيب من الداخل.


6:ملابس متشابهة دليل على حرارة الحب


فى أغلب المقابلات بينهم والتى كانت تقتصر على الحدائق، كانت الألوان المتشابهة فى ملابس الحبيبة رمز من رموز الحب بينهما، يتفقان على ارتداء لون واحد ليكونوا مميزين عن غيرهم، وغالبًا يكون اللون الأحمر.

7: إهداء إلى الحبيبة


كان الراديو والتلفزيون هما وسيلة الصلح بين الحبيبة فكان كل منهم يرسل للآخر رسالة فى برامج الراديو أو فى التلفزيون ليهنئان بعض أو يتصالحان على نغمات أغنية عاطفية.
8:الياهو والهوت ميل

فى الوقت الحالى يوجد العديد من وسائل التواصل بين الناس منها (فيس بوك، تويتر، سكايب واتس آب) وغيرها، ولكن فى جيل التسعينيات ظهور الياهو والهوت ميل على الإنترنت كان الصيحة التكنولوجية الأكبر والأهم.



موضوعات متعلقة:


- التسعينيات هترجع دولابك.. 6 قطع يمكنك ارتداؤها فى صيف 2016








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة