مقالات الصحف المصرية.. صلاح منتصر: أربعة تساؤلات.. جلال عارف: متى يتوحدون فى مواجهة الإرهاب؟.. سليمان جودة: يد فاروق حسنى.. عماد الدين أديب: للصبر حدود يا عزيزى

الخميس، 22 ديسمبر 2016 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. صلاح منتصر: أربعة تساؤلات.. جلال عارف: متى يتوحدون فى مواجهة الإرهاب؟.. سليمان جودة: يد فاروق حسنى.. عماد الدين أديب: للصبر حدود يا عزيزى مقالات الصحف المصرية
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

 

الأهرام

فاروق جويدة يكتب: لا ظالم.. ولا مظلوم

فاروق جويدة
 
أوضح الكاتب، أن أسوأ الأشياء فى دنيا البشر هى الانتقام، لأنه من مظاهر العنف وليس من سمات القوة، مضيفاً: "نم مظلوما أفضل من أن تنام ظالما.. وإن كنت أفضل ألا أكون ظالما أو مظلوما".
 

صلاح منتصر يكتب: أربعة تساؤلات

صلاح-منتصر

تساءل الكاتب عن الجرائم العديدة والمختلفة والغريبة التى جرت خلال النصف الأخير من هذا الشهر الذى ينهى عام 2016، " هل هى هرولة الإرهاب إلى تقفيل حسابات العام؟"، بالإضافة إلى سبب تصفية الأمن التركى منفذ اغتيال السفير الروسى، دون معرفة من وراءه ومن خطط لهذه العملية.

 

الأخبار

جلال دويدار يكتب: شتاء دافئ للسياحة.. ولا فضل لأحد فى ذلك

جلال-دويدار

تحدث عن عودة السياحة إلى مصر، والإقبال على زيارة الأقصر بشكل أساسى إلى جانب أسوان وبعض مدن الصعيد الحافلة بالآثار الفرعونية، مؤكداً أن الفضل يعود لاسم مصر، وأن دور المسئولون والعاملون فى دائرة النشاط السياحى، الاهتمام بالعمل على تعظيم الاستفادة من الإمكانات السياحية المصرية الوفيرة لصالح الدولة ولصالحهم اقتصاديا واجتماعيا.

 

جلال عارف يكتب: متى يتوحدون فى مواجهة الإرهاب؟

جلال عارف

أشار الكاتب إلى العمليات الإرهابية التى أصبحت منتشرة فى العالم بأكمله خلال الشهور القليلة الماضية، متسائلاً، "هل آن الأوان لكى يتحد العالم كله فى مواجهة عصابات الإرهاب جميعها دون استثناء؟"، أم ستبقى بعض الحكومات والقوى الكبرى تساند هذه الجماعات من أجل أهداف ومطامع، سيكون تأثيرها بالسلب على شعوبهم.

 

المصرى اليوم

سليمان جودة يكتب: يد فاروق حسنى!

سليمان جودة

تحدث الكاتب، عن حال المسرح المصرى الذى يرثى له، حيث أصبحت مسارح العاصمة كلها تقريباً مطفأة الأنوار، وأن غالبية مسارح المحافظات يسودها الظلام، مضيفاً "إضاءة أنوار المسرح، تعنى بث طاقة كبرى من الوعى لدى الجماهير، وتعنى تعرية أفكار التطرف فى كل ميدان، وتعنى كشف أفكار التخلف على الملأ.. فأين مسرح الدولة هذه الأيام".

 

حمدى رزق يكتب: فرحاً مع الفرحين.. وبكاءً مع الباكين

حمدى رزق

أكد الكاتب، أن إلغاء الاحتفال بعيد الميلاد، لا يعنى إلغاء صلاة أخوتنا فى الوطن داخل الكنائس، ودق الأجراس فى قداس يليق بإخوتنا المحزونين يبلسم آلامهم، ويطبطب جراحهم، ويرسل رسالة إلى العالم، شرقه وغربه، أن المسيحيين فى مصر فى قلب الوطن.

 

الشروق

فهمى هويدى يكتب: اختراق مسكوت عليه

فهمى هويدى

أوضح أن الاختراقات الإسرائيلية لعالمنا لعربى، لم تعد مقصورة على تطبيع معلن أو غير معلن مع بعض العواصم العربية ولا شركات تتخفى وراء عناوين مختلفة، ولكنها وصلت لمحاولة التطبيع مع الأجيال الجديدة فى المجتمعات العربية من خلال "الفيسبوك" و"تويتر".

 

عماد الدين حسين يكتب: البرلمان وإبراهيم عيسى و"القاهرة والناس"

عماد الدين حسين

أكد أن أسوأ قرار تتخذه الحكومة الآن أو فى المستقبل، هو أن تتدخل بأى صورة من الصور، وتوقف برنامجا تليفزيونيا أو تعطل وتضايق قناة تليفزيونية، أو تضغط على صحيفة أو كاتب، لأن الخاسر الأكبر من هذا الاتجاه سيكون الحكومة ومعها كل المجتمع.

وأوضح أن الحكومة وجميع الأجهزة المعنية يمكنها مراجعة تجربة الرئيس الأسبق حسنى مبارك مع الصحافة والإعلام خصوصا فى سنواته الأخيرة، بل وبالأخص مع إبراهيم عيسى، حيث كان تدخل الحكومة وقتها عن طريق القضاء.

 

الوطن

عمادالدين أديب يكتب: للصبر حدود يا عزيزى

عماد الدين أديب

تحدث الكاتب عن صبر وصمود وتحمل الشعب المصرى للأثار الاجتماعية لرفع دعم الطاقة وتحرير سعر الصرف، مؤكداً على ضرورة إسراع الحكومة بعمل حزمة من إجراءات التسكين الاجتماعى لأثار هذا القرار، وعدم المراهنة على صبر الناس لأنه مثل أى شىء فى الدنيا قابل للنفاد.

 

خالد منتصر يكتب: أنقذوا بيوت الـ"هافواى" والتعافى من الإدمان

خالد-منتصر

تناولت رسالة الدكتور إيهاب الخراط، استشارى الطب النفسى ومدير عام برنامج "الحرية من الإدمان والإيدز"، عن مراكز التأهيل الاجتماعى، التى تقدم خدماتها للمدمنين بعد انتهاء العلاج الطبى والنفسى، وتقوم على تدريب المدمنين على استخدام مهارات الحياة، بداية من أبسط المهارات، كالاستيقاظ فى موعد محدد وتناول الوجبات والاعتناء بالنظافة الشخصية ومروراً بمهارات التغلب على الرغبة فى التعاطى.

وطالب الدكتور إيهاب الخراط، أن تخضع هذه المراكز لإشراف الشئون الاجتماعية كدور المسنين والملاجئ ومراكز رعاية ذوى الاحتياجات الخاصة وغيرها، مع مرور أطباء مرة أو مرتين أسبوعياً للتأكد من أنها لا تقدم علاجاً طبياً لأعراض الانسحاب، لأنها ليست مستشفيات.

 

الوفد

بهاء الدين أبو شقة يكتب: المحافظون والمشاركة فى الأعباء

بهاء الدين أبوشقة
 
أوضح الكاتب، أنه استكمالا لفكرة مشاركة الدولة فى الأعباء، يجب على كل محافظ تشجيع المواطنين فى المحافظات، من خلال حصر احتياجات محافظته فى كافة الأنشطة، والاجتماع مع القادرين من أبناء الإقليم، وعرض عليهم المشاركة فى المشروعات التى تحتاجها المحافظة.
 

وجدى زين الدين يكتب: يخرجون لسانهم للقانون والدولة

وجدى زين الدين

تحدث الكاتب، عن ضرورة تغيير القوانين البالية التى تجعل من الإرهابيين يرتكبون جرائمهم ويخرجون لسانهم للشعب والدولة، موضحاً أن اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب التى يرأسها المستشار بهاء الدين أبوشقة، وضعت روشتة العلاج التى تقضى تماماً على القوانين التى لم تعد مناسبة للظروف الراهنة التى تمر بها البلاد حالياً.

 

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: الإرهابى سيد قطب المؤسس الحقيقى لتنظيمى القاعدة وداعش

عبد الفتاح عبد المنعم

أكد أن تكفير المجتمعات المسلمة جريمة كبرى، لا ترتكز لأى أساس دينى، سوى رؤى واجتهادات شخصية، تخالف أبسط قيم الدين الحنيف الذى ضمن لغير المسلم حرية العقيدة، موضحاً أن أفكار سيد قطب، التى دونها فى كتابه "معالم فى الطريق"، ويتبعها جماعة الإخوان والجماعات الإرهابية.

 

دندراوى الهوارى يكتب: يقتلون سفير روسيا من أجل "حلب".. ويتركون سفير إسرائيل لاحتلال "القدس"!

دندراوى الهوارى

أكد الكاتب أن قطر ودول خليجية ينفقون المليارات من أجل مساندة الإخوان والجماعات التكفيرية الإرهابية فى مصر وسوريا وليبيا واليمن وتونس والصومال والمغرب، فى الوقت الذى تساند فيه الإسرائيليين لاحتلال فلسطين، والسيطرة على القدس، وتدنيس الأقصى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة