"هي دي وزارة التربية والتعليم، ولا وزارة التعذيب"، استنكار قدمه هاني مصطفى والد الطفلة نيجار، الطالبة في الصف الثاني الابتدائي بمدرسة السيدة خديجة تجريبية لغات في منطقة المطرية، بعدما تعرضت ابنته لحادث أليم داخل مدرستها بسبب الإهمال، أدى إلى أنها فقدت أسنانها بالإضافة إلى إصابة وكدمات في وجهها وذراعها وقدمها.