أثر هجوم إلكترونى وقع فى أواخر ديسمبر على العديد من المؤسسات الفنية فى جميع أنحاء الولايات المتحدة، مما جعل المجموعات الرقمية غير قابلة للعرض مؤقتًا، حيث أدى الهجوم،
تتعدد القطع الأثرية التي تنتمي إلى المتاحف، لكنه ربما لم يصادف أحد من العاملين في الآثار قط زجاجة كحول مملوءة بالبول أو سم النمل الملوث بالزرنيخ.
في 13 أبريل 1870 تم تأسيس متحف متروبوليتان للفنون رسميًا في مدينة نيويورك من بنات أفكار المغتربين الأمريكيين في باريس وعدد من الأثرياء من سكان نيويورك،
نشر التحالف الأمريكى للمتاحف دراسة استقصائية جديدة حول تأثير الوباء على العاملين فى المجال الثقافى.
مع انتشار الوباء فى أوائل مارس الماضى، تقرر غلق جميع المتاحف الفنية خوفا من انتشار فيروس كوفيد 19، وظلت جميع قاعات عرض المتاحف مظلمة ، وفارغة ، وموظفو الخطوط الأمامية يغادرون.
فى علامة واضحة على أن جائحة فيروس كورونا أثرت بشدة على أكبر المتاحف الأمريكية، أصدر متحف متروبوليتان للفنون بياناً عن عمليات تسريح عددا من موظفيه
عطلت جائحة فيروس كورونا قطاع عالم الفن تقريبًا فى كل دول العالم.
سيُعاد فتح متحف الفنون الجميلة في هيوستن يوم السبت، مما يجعله أول مؤسسة فنية أمريكية كبرى تقوم بذلك منذ أن بدأ إغلاق الأعمال غير الضرورية على الصعيد الوطني في مارس.
العنصرية داء قديم حديث يسيطر على الشعوب، وأمريكا فى كثير من الأحيان سقطت فى هذا الفخ حتى على المستوى البعيد للتاريخ.