امتلك المنتخب البرازيلى أفضل جيل من اللاعبين خلال فترة التسعينيات، وكان أبرز نجومه خلال مونديال عام 1998 هو الظاهرة رونالدو، وكان راقصو السامبا حاملى اللقب هم المرشحين لخطف اللقب فى تلك النسخة من المونديال.
تنتظر جماهير كرة القدم دائماً عودة المنافسات الدولية بين المنتخبات المختلفة بشغف كبير، وتكون على أتم الاستعداد للاستمتاع بوجبة كروية مشوقة ذى مذاق مختلف، تغلب عليه روح الوطنية والانتماء.
يبدو أن بوادر أزمة بدأت تلوح فى الأفق بين نادى برشلونة والمنتخب البرازيلى بسبب موقف النادى من مشاركة نيمار مع منتخب بلاده فى كوبا أمريكا والأولمبياد.