أدى تراجع دور العُمد والخفراء داخل القرى بالأرياف والمناطق النائية خلال الخمس سنوات الأخيرة إلى استفحال خطر الجماعات الإرهابية بهذه المناطق، وانتعاشها فى ظل غياب الرقابة الأمنية على هذه العناصر المتطرفة التى
لا يوجد المزيد من البيانات.