خلال الفترة الماضية كان فيس بوك وتوتير وأنستجرام من أبرز المواقع التى تصدت لانتشار حالات التحرش الإلكترونى، ونرصد لك أبرز الخطوات.<br>
تتعرض النساء لإهانة واعتداءات قوية على الإنترنت يوميا، ومؤخرا كشفت دراسة أن المرأة هى المسئولة عن نصف تغريدات المسيئة المهينة للنساء الأخريات على تويتر.
تتعاون شركات التكنولوجيا العملاقة هذه الفترة على التصدى لسوء استخدام الانترنت ونشر خطابات الكراهية والتحرش بالنساء عبر المواقع المختلفة الذى زاد بقوة خلال الفترة الماضية.
تخطط الحكومة الأمريكية للحد من ظاهرة التحرش الإلكترونى التى انتشرت بقوة خلال السنوات القليلة الماضية، من خلال إطلاق مشروع قانون اتحادى متعلق بجرائم الإنترنت من شأنه توفير 20 مليون دولار.<br>
عندما يريد السياسيون الحصول على الموافقة لإجراءات أمنية مثيرة للجدل، يقومون باتباع أسلوب معين ويقنعون المواطنين أن أطفالهم وأمنهم فى خطر شديد لذلك يقومون بهذا الإجراء،
قالت وزيرة الداخلية البريطانية "تيريزا ماى" فى تعليقها على مشروع القانون - الذى يجرى النظر إليه من قبل البرلمان هذه الفترة وتعرض لانتقادات من الكثيرين بما فى ذلك عمالقة التكنولوجيا.