ما تمنيت لمقال كتبته على مدار العشرين عاما الماضية أن يقرأه المسئولون كما أتمنى للسطور التالية لعلها تضىء لأفكارهم الطريق فيصلوا إلى أفكار خارج صندوق تفكيرهم تمهد السبل للرقى بمصر الحبيبة.
لا يوجد المزيد من البيانات.