كشفت وسائل إعلام أوروبية عديدة، أن الإرهابى عبد الباقى الساتى، الذى تتهمه إسبانيا بأنه العقل المدبر للهجمات التى ضربت كتالونيا فى أغسطس الماضى، كان يعمل مخبرا للاستخبارات الإسبانية.
ترى الاستخبارات الإسبانية أنه فى خلال الأزمة الانفصالية فى كتالونيا أطلقت روسيا حملات عدائية للتضليل ضد إسبانيا، والهدف من ذلك هو إضعاف البلاد سياسيا واقتصاديا، فضلا عن هدم مصداقية قوات الأمن والجيش.
قال وزير الداخلية الإسبانى إن المعلومات التى تنتشر عبر الشبكات الاجتماعية وقنوات الاتصال الآخر مثل الواتس أب، عن وجود هجمات إرهابية على إسبانيا "ليس لها أساس من الصحة". <br>