ظاهرة مؤسفة آخذة في الاتساع في ظل غياب القيم الأخلاقية وانتشار ثقافات مستوردة بين الشباب، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعى، وهى اللجوء إلى ما يُسمى بالجنس المدعوم بالأدوية بهدف تحسين الأداء الجنسى،
لقيت طفلة تبلغ من العمر 17 سنة مصرعها أثر تناولها قرص سام لحفظ الغلال داخل شقتها بمنطقة المطرية.
انتشرت جروبات شبابية على مواقع التواصل مهمتها تقديم ثقافة جنسية للرجال والنساء، فى ظل التطرق للعديد من تفاصيل الحياة الخاصة، وأبرزها الحديث عن الأدوية المنشطة، وعلى رأسها "الحبة الزرقاء"..
الوعود البراقة التى تقدمها إعلانات المحفزات الجنسية للرجال والسيدات على الفضائيات والإنترنت، تسيل اللعاب وتدفعهم للشراء بأى ثمن للحصول على المتعة، الإعلانات عن المحفزات هذه تأتى بصيغة وحبكة درامية فى أن قطعة اللبان الصغيرة التى تناولتها هذه السيدة قامت بدور كبير فى الإثارة.
لعقود طويلة تربع قرص الفياجرا الازرق كأقوى منشط جنسى للرجال، فقد حاز العقار على شهرة منقطعة النظير لا يضاهيه فيها أى عقار آخر.