تحرص الأسر المصرية عند حلول فصل الصيف، على التخطيط للسفر لإحدى المدن الساحلية، سواء الإسكندرية أو مرسى مطروح أو العريش وشرم الشيخ وغيرها.
بينما تترجم كلمة "مصيف" الآن فى عقولنا إلى سهرات وحفلات وصور لانستجرام والاستجمام والهدوء، كانت الكلمة ذاتها تترجم قبل سنوات إلى لمة الأهل.
تعرف فى السطور التالية على أبرز الاعلانات الخاصة بدخول فصل الصيف فى فترة الستينات والسبعينات.
اختلافات عديدة أصابت شواطئنا بعد ظهور مصايف الساحل الشمالى، التى جاءت وأخفت معها بعض العادات والمظاهر المصرية الأصيلة التى لم يكن المصيف ليصلح بدونها.