بوتيرة متسارعة، تحول البيت الأبيض من داعم رئيسى للاحتلال فى قطاع غزة، إلى كيان يعانى فاتورة باهظة لهذا الدعم ماديا وسياسيا على حد سواء. فبخلاف المليارات التى تم تقديمها ما بين مال وسلاح..
صمود فى غزة وارتباك فى تل أبيب، وقلق وترقب لا ينتهى يسكن أركان البيت الأبيض.. هذا ما آل إلية مشهد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وأطرافها الفاعلين، والذى تقف فيه الولايات المتحدة الأمريكية..